اشتملت عيّنة الدراسة على 742 أكاديميًا من 19 دولة عربية، واستخدمت مجموعة من المقاييس الإحصائية الوصفية المعْلمية وغير المعْلمية، فضلًا عن نماذج الانحدار المتعدد.
بيّنت نتائج الدراسة أن الجامعات التي طبّقت أسس الحوكمة الرشيدة وحققت جذبًا وتركيزًا للمواهب لديها، علاوة على توفير التمويل الملائم، استطاعت تحقيق تميّز في جودة مخرجاتها من البحث العلمي والخريجين، وساهمت في نقل التقنية وتوطينها.