تمت عملية الإضافة الى سلة التسوق بنجاح لديك الآن  مادة/مواد في سلة التسوق الخاصة بك
  • شارك:
للإشتراك سنـوياً بالدوريات إضغط هنا
مجلة سياسات عربية - العدد 18
  • المؤلفون:
  • مجموعة مؤلفين
  • رقم العدد : 18
  • التاريخ : كانون الثاني\يناير 2016
  • السعر :
    4.00 $
  • الكميّة:
  •  

تضمّن العدد الدراسات والمقالات والشهادات التالية:

"تونس بين تدعيم الديمقراطية وتفكك الدولة" (حمادي الرديسي)، و"تحوّلات الثورة المصرية في خمس سنوات" (عبد الفتاح ماضي)، و"الإسلاميون العرب بعد خمس سنوات من الربيع العربي: أسئلة المشروع والأيديولوجيا والتنظيم" (خليل العناني)، و"لماذا تحولت الثورة السورية إلى العنف؟" (رضوان زيادة)، و"الثورة والصراع في سورية: تداعيات الفشل في لعبة التوازنات الدولية" (مروان قبلان)، و"العدالة الانتقالية والانتقال الديمقراطي في السياق العربي" (الحبيب بلكوش)، و"مآلات النزعة التحرّرية في الوطن العربي" (الحسين أخدوش)، و"الانتخابات والصراع المسلح والنفط في خضم التنافس على السلطة في ليبيا ما بعد القذافي" (فرجيني كولومبيه)، و"دستور تونس الجديد: تحليل سياقي" (زيد العلي)، كما تضمن العدد شهادة سياسية لزعيم حركة النهضة التونسية، راشد الغنوشي، حملت عنوان "تونس من الثورة إلى الدستور" (صلاح الدين الجورشي)، إضافةً إلى ما جاء في المؤشر العربي عن الثورات العربية بعد خمس سنوات من اندلاعها.

احتوى العدد أيضًا مراجعات كتب ومراجعة أدبيات مهمّة، هي: "وقائع الثورة المتلفزة: حضور البصر وغياب البصيرة في قراءة وقائع ثورات الربيع العربي" (عبد الوهاب الأفندي)، و"الإنتاج المعرفي الإسرائيلي عن الربيع العربي بين التوجه الأيديولوجي والأداة الاستشراقية" (مهند مصطفى)، و"قراءة في كتاب العلاقات المدنية - العسكرية والتحوّل الديمقراطي في مصر بعد ثورة 25 يناير" (شمس الدين الكيلاني)، و"كيف تهزم المصالح المبادئ في واشنطن؟ مراجعة كتاب أميركا والثورة المصرية" (عبده موسى). كما تضمّن العدد تقريرين أوّلها حول ورشة عمل عُقدها المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات في الدوحة بعنوان "مستقبل الثورات في العالم العربي من منظور الشباب وخبرته"، وثانيهما متعلّق بمؤتمر "خمس سنوات على الثورات العربية: عسر التحول الديمقراطي ومآلاته". كما اشتمل العدد على البابين المعتادين: توثيق أهمّ محطات التحوّل الديمقراطي في الوطن العربي، والوقائع الفلسطينية خلال شهرَي تشرين الثاني/ نوفمبر، وكانون الأول / ديسمبر 2015.

 
اشتر مقالاً
  • يهدف هذا البحث إلى عرض الإنتاج المعرفي الإسرائيليّ حول الربيع العربي وتحليله؛ إذ يعرض عيّنات من الإنتاج البحثي الأكاديمي والسياساتي أو الذي تم إنتاجه في الجامعات ومراكز الأبحاث والسياسات ويناقشه. ومع ذلك، لن يتمكن هذا البحث من عرض جميع ما كُتب، إسرائيليًا، حول الربيع العربي، وإنما يتناول عيّنة لا بأس بها مما كُتب، وهي تُعبر عن التوجهات البحثية العامة في إسرائيل. يزعم البحث أنّ الإنتاج البحثي الإسرائيلي حول الربيع العربي يُمثل ردّة معرفيّة عن التوجهات النقدية التي نشأت في العقدين الماضيين داخل المؤسسة الأكاديميّة الإسرائيلية، والتي حاولت تحدي بعض الأسس الاستشراقية والجمهورانية للإنتاج البحثيّ الإسرائيليّ حول المنطقة العربية وتفكيكها. وتمثلت هذه الردّة في التماهي الكامل بين الإنتاج البحثي وبين مواقف السُلطة السياسيّة، المُعادية لكل تحول ديمقراطي في المنطقة العربية، وقراءاتها الأمنية الضيقة للتغييرات في المجتمعات العربية. يزعم هذا البحث أنّ الربيع العربي كشف عن هشاشة الأطر المعرفية الإبستمولوجية التي استند إليها الإنتاج المعرفي الإسرائيلي حول العالم العربي قبل الربيع العربي.
  • تلقي هذه المراجعة نظرة عامة على طائفةٍ من أهم الأدبيات التي تناولت الربيع العربي خلال الخمس سنوات الماضية.
  • تحلل هذه الورقة جوانب متنوعة من دستور 2014 ، فتناقش العلاقة بين الرئيس والحكومة والبرلمان، والمحكمة الدستورية التي أنشئت حديثًا، والمجلس الأعلى للقضاء، وفقرة الضوابط، ودور الدين، ومكانة المرأة في الدستور، واللامركزية. وتعتمد الورقة المنهجَ المقارن، فتضع كل واحدة من هذه القضايا في سياق تاريخي وإقليمي معًا، بغية فهم التقدم الذي أحرزته تونس في صلتها بالتاريخ الدستوري الخاص بها، وفي ما يتعلق ببلدان المنطقة. فعبر التفاوض الناجح على اتفاقٍ نهائي، مهّد التونسيون الطريق لإثبات أن الاختلافات الأيديولوجية لا تؤدي، بالضرورة، إلى النزاع أو الجمود. وترى الورقة أن المقاربةُ البراغماتية، والتي تبناها المفاوضون التونسيون، واستهدفت الوصول إلى نتيجة، قدمت مثالًا إيجابيًا على عملية حل النزاعات ووضع دستور، ليس في المنطقة العربية فحسب، بل بالقياس إلى مناطق أخرى من العالم.
  • هذه شهادة للشيخ راشد الغنوشي، زعيم حركة النهضة التونسية، حرّرها، إثر مقابلة معه، صلاح الدين الجورشي. في هذه الشهادة يقول الشيخ راشد الغنوشي إن إخوانه في الحركة ظلوا يصفون موقفه من بن علي بأنّه يتضمن الكثير من الشخصنة، وهو أمر كان محظورًا داخل الحركة التي كانت تشدد على عدم نقد بن علي بطريقة مباشرة. في هذه الشهادة يؤكد الشيخ راشد الغنوشي القائل إن على الإسلاميين ألا يحكموا في هذه المرحلة الانتقالية، وإن جاءت بهم إلى الحكم صناديق الاقتراع. فالوضع الإقليمي والدولي، في نظره، لا يسمحان اليوم للإسلاميين بأن ينفردوا بالسلطة. والوضع الداخلي يساعد في ذلك؛ ذلك أنّ النخبة التونسية - على نحو عامّ - ليست مع الإسلاميين، بقطع النظر إن كانت محقة في موقفها أو لا. يقول الغنوشي في هذه الشهادة، إن الجيش هو صاحب السلطة الحقيقية في مصر. وقد حاول الشعب المصري أن ينتزع السلطة منه، ففشل. أما تونس فجيشها حَمى الثورة، ورفض أن يلتقط السلطة حين كانت ملقاة على الأرض. ويعرض الغنوشي لتجربة الإخوان في مصر فيقول: للإخوان أخطاء، بكلّ تأكيد. ولكنّه لا يرى الوقتَ ملائمًا لتسليط الأضواء عليها. ففي نظره، إن الوقت الآن، هو وقت مناصرة المظلوم، حتى يستعيد حقّه. وبعد ذلك، يحقّ لأيٍ كان أن ينتقده. يرى الغنوشي، كان عليهم أن يجتهدوا أكثر في تلك المرحلة الانتقالية، ليدمجوا شخصيات ناضلت قبل الثورة، من قبيل أحمد نجيب الشابي، وحمّة الهمّامي، وسواهما. وقال: لو صبرنا أكثر في إدارة المفاوضات، وقدّمنا تنازلات أكبر، لكان بإمكاننا تغيير اتجاه التاريخ في تونس، وذلك بتطبيق . نهج التوافق الذي عدنا إليه مع نهاية 2013
* موقع الكتب الإلكترونية يرحب بتعليقات و مناقشات المشاركين الحية و المهذبة في نفس الوقت ، لذلك نحن لا نتيح شاشة التعليقات ظاهرة و مفتوحة بشكل افتراضي، الى أن يقوم المستخدم بتسجيل الدخول.
الأعداد الأخرى للمجلة المختارة، قد يهمك قراءتها