تمت عملية الإضافة الى سلة التسوق بنجاح لديك الآن  مادة/مواد في سلة التسوق الخاصة بك
  • شارك:
سياسة إسرائيل النووية وعملية صنع قرارات الأمن القومي فيها
  • المؤلفون:
  • محمود محارب
  • رقم الطبعة : 1
  • سنة النشر : 2013
  • عدد الصفحات : 160
  • الحجم : 14*21
  • 978-9953-0-2681-7 ISBN:
  • السعر :
    6.00 $
  • بعد الخصم :
    4.80 $
  • الكميّة:
  •  

النسخة الإلكترونية: $3


أمازون

غوغل بلاي

نيل وفرات

يتضمن كتاب "سياسة إسرائيل النووية وعملية صنع قرارات الأمن القوميّ" (156 صفحة من القطع الصغير) للباحث محمود محارب، دراستين مهمتين، الأولى عن سياسة الغموض النوويّ الإسرائيليّة وأسبابها وغايتها، والثانية عن عملية صنع قرارات الأمن القوميّ في إسرائيل وأثر المؤسسة العسكرية في اتخاذ هذه القرارات. وهاتان الدراستان تكمل إحداهما الأخرى من حيث تفكيك عناصر السياسة النوويّة الإسرائيليّة التي اتّخذت طابع السريّة المشدّدة في بدايات المشروع النوويّ الإسرائيليّ. وتبحث الدراسة الثانية أثر المؤسسات السياسيّة والأمنيّة والعسكريّة المختلفة التي تساهم في اتخاذ القرارات الإستراتيجية بما في ذلك ما تعلق بالسياسة النوويّة.

ويكشف هذا الكتاب عن بعض الجوانب الغامضة في المشروع النوويّ الإسرائيليّ والقدرات النوويّة لإسرائيل، خصوصا قدرتها على توجيه الضربة الثانية في حال تعرضها لهجوم نوويّ. كما يكشف عن تأثير المؤسسة العسكريّة في قرارات الأمن القوميّ الإسرائيليّ، وعن قدرة هذه المؤسسة على عدم الانصياع لقرارات الحكومة السياسيّة. ويقدم الكتاب مدخلًا مهمًا جدًا لفهم آليات اتخاذ القرار السياسيّ في إسرائيل، وكذلك في الشأن النوويّ، لا سيما أنّ المنطقة العربيّة تواجه اليوم احتمال اندلاع نزاعٍ عسكريّ بين إيران وإسرائيل والولايات المتحدة الأميركية، بحيث تكون الأرض العربية ميدانًا لها.

* موقع الكتب الإلكترونية يرحب بتعليقات و مناقشات المشاركين الحية و المهذبة في نفس الوقت ، لذلك نحن لا نتيح شاشة التعليقات ظاهرة و مفتوحة بشكل افتراضي، الى أن يقوم المستخدم بتسجيل الدخول.
البيانات غير متوفرة للمراجعات
الكتب
المقالات
  • تتلخص فرضية هذه الدراسة الأساسية في سعي إسرائيل الدائم للحفاظ على احتكارها الساح النووي في الشرق الأوسط أطول فترة ممكنة، وقيامها بمختلف النشاطات السياسية والدبلوماسية والأمنية والعسكرية والاقتصادية لمنع إيران، وأي دولة أخرى في الشرق الأوسط، من كسر احتكار إسرائيل السلاح النووي في المنطقة. تتابع الدراسة سياسة إسرائيل التي تدعو إلى فرض أقصى العقوبات الاقتصادية الدولية على إيران، التي تقود إلى تخليها كليًّا عن السلاح النووي أو إلى إسقاط النظام الإيراني. وتعرض سياسة إسرائيل تجاه مفاوضات العودة إلى الاتفاق النووي الإيراني، وتقف على الارتباك الاستراتيجي الذي وجدت إسرائيل نفسها فيه، من جراء العديد من الفرضيات المخطئة التي تبنتها حكومة بنيامين نتنياهو تجاه المشروع النووي الإيراني، وتعرض أهداف إسرائيل من "المعركة بين الحروب" التي تشنها ضد إيران، وتقف على الاستراتيجية الكبرى ضد إيران التي ينادي بها منظرو المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، وتتابع سعي إسرائيل لإقامة حلف عسكري إسرائيلي - عربي - أميركي ضد إيران، وتعرض التصور الإسرائيلي للهجوم العسكري الإسرائيلي على المنشآت النووية الإيرانية والمخاطر والمشكلات التي تواجهه.

  • ​تتناول هذه الدراسة سياسة إسرائيل تجاه قطاع غزة منذ أن طرح رئيس الحكومة الإسرائيلية أريئيل شارون خطة فك الارتباط من جانب واحد في عام 2003 حتى اليوم 2020. وتقف على دوافع شارون وأهدافه من وراء طرح خطته التي قامت إسرائيل وفقها بالانسحاب من داخل قطاع غزة، واستمرت في السيطرة عليه، والتحكم فيه برًّا وبحرًا وجوًّا من خلال غلافه الخارجي. وتتابع الدراسة سياسة إسرائيل تجاه سلطة حماس في القطاع منذ سيطرتها عليه في عام 2007، وتقف على دوافع الحصار الشامل الذي فرضته إسرائيل عليه، وعلى عمق الأزمة الإنسانية التي سببها الحصار الإسرائيلي، وعلى سياسة إسرائيل تجاه مسألة إعادة إعمار قطاع غزة، وعلى رؤية إسرائيل لمسألة التسوية بينها وبين سلطة "حماس" في القطاع. 


  • تعالج هذه الدراسة واقع "السايبر" في إسرائيل، في المجالين المدني والعسكري، والرؤى والمقترحات الإسرائيلية لحمايته في الحاضر والمستقبل. وتستند في قراءتها لواقع السايبر في إسرائيل إلى العديد من الكتابات الإسرائيلية، وإلى ثلاث مذكرات صدرت عن معهد أبحاث الأمن القومي التابع لجامعة تل أبيب. وتعالج الحرب في مجال السايبر وتأثيرها في إسرائيل، ومسألة ضرورة تطوير استراتيجية إسرائيلية في مجال السايبر، وضرورة وضع تعليمات قانونية في مجال السايبر لحمايته وتنظيمه. كما تعالج واقع الطائرات المسيّة العسكرية في إسرائيل، التي تعدّ من أهم ما توصلت إليه الصناعات الإسرائيلية الدقيقة، وتقف على إمكانية أن تصبح في السنوات والعقود القادمة ليس الأكثر استعمالً في سلاح الجو الإسرائيلي في عملياته العسكرية فحسب، وإنما أيضًا القوة الأساسية في هذا السلاح.

  • تبحث هذه الدراسة في دور الحزب الشيوعي الإسرائيلي في النكبة سنة 1948 استنادًا إلى وثائقه. وتقف عند العوامل الأساسية التي ساهمت في دعمه، عشية حرب 1948، إنشاءَ دولةٍ للمستوطنين الكولونياليين الصهيونيين اليهود في فلسطين ضد إرادة أصحابها الشرعيين وعلى حسابهم. وتتابع الدراسة كيفية انخراطه وعمله في جميع المجالات الفكرية والسياسية والعسكرية والإعلامية والأممية لتحقيق هذا الهدف. كما تعالج تجاهل الحزب الشيوعي الإسرائيلي الطبيعة الكولونيالية الإحلالية والإجلائية للحركة الصهيونية وتحالفها المتين مع الدول الاستعمارية، وتجاهله هدف الصهيونية ونشاطها لطرد الشعب الفلسطيني من أرضه، وتسويغه سعيها لإقامة الدولة اليهودية على حسابه بأنه "نضال من أجل التحرر القومي ومن أجل الاستقلال"، ونفيه في الوقت نفسه حق الشعب العربي الفلسطيني في الدفاع عن وطنه، ووقوفه ضد الحركة الوطنية الفلسطينية، وادعاءه أنها "عميلة للاستعمار"، وأن المقاتلين الفلسطينيين والعرب ما هم إلا "عصابات مأجورة" و"قتلة" و"خدم" الاستعمار.

  • تدعي الرواية الإسرائيلية الرسمية أن حرب حزيران/ يونيو 1967 اندلعت من دون أن ترغب فيها إسرائيل ومن دون أن تخطط لها سلفًا، ولكن المعلومات الدقيقة والتفاصيل الكثيرة المتناثرة فيما صدر بالعبرية من كتب ومذكرات ودراسات ووثائق إسرائيلية؛ ترسم صورة مناقضة تمامًا لهذا الادعاء. تعالج هذه الدراسة عملية صنع قرار حرب حزيران/ يونيو في إسرائيل، ليس فقط من خلال متابعة قرارات الحكومة الإسرائيلية، وهي المؤسسة المخولة رسميًا وقانونيًا اتخاذَ قرار الحرب، بل من خلال متابعة موقف المؤسسة العسكرية الإسرائيلية ودورها الحاسم في عملية صنع قرار الحرب تخطيطًا وتصعيدًا؛ فقد سعت المؤسسة العسكرية لخلق الفرصة المواتية لشن الحرب ورفضت أي حل سلمي للأزمة، واستعملت مختلف أشكال الضغط على الحكومة الإسرائيلية لاتخاذ هذا القرار. وتقف الدراسة على عوامل تأثير المؤسسة العسكرية في قرار حرب حزيران/ يونيو، والخطط العسكرية التي وضعتها هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي بغرض توسيع حدود إسرائيل.
كتب متعلقة