تمت عملية الإضافة الى سلة التسوق بنجاح لديك الآن  مادة/مواد في سلة التسوق الخاصة بك
  • شارك:
التداخل الثقافي العربي - الفارسي
  • المؤلفون:
  • رشيد يلوح
  • رقم الطبعة : 1
  • سنة النشر : 2014
  • عدد الصفحات : 272
  • الحجم : 17*24
  • 978-9953-0-2980-1 ISBN:
  • السعر :
    10.00 $
  • بعد الخصم :
    8.00 $
  • الكميّة:
  •  

النسخة الإلكترونية: $5


أمازون

غوغل بلاي

نيل وفرات

يحاول الباحث المغربي رشيد يلوح في كتابه "التداخل الثقافي العربي – الفارسي من القرن الأول إلى القرن العاشر الهجري" (المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، 271 صفحة من القطع الكبير) دراسة التداخل الكبير بين الثقافتين العربية والفارسية في أول عشرة قرون هجرية، وهو تداخل انصهاري غير مسبوق في تاريخ الثقافات المتجاورة. ويحاول الكتاب أن يبرهن أن التداخل الثقافي بين العرب والفرس الذي أرسته العصور الإسلامية الأولى لا يحمل أي دلالات أيديولوجية أو هيمنة أو إقصاء، وإنما هو نتيجة موضوعية لمجموعة من العوامل أهمها ظهور الإسلام في بلاد العرب وامتداده عبر الفتوحات إلى البلاد المجاورة التي استوعبته بسرعة واندمجت في إطار تفاعلاته. ويتناول الكاتب مفهوم التداخل من وجهة نظر الأنثروبولوجيا الثقافية، ويقدم نظرة مختصرة عن التاريخ الفارسي قبل الإسلام، ثم يناقش مواقف مفكرين عرب وإيرانيين من التداخل الثقافي العربي الفارسي أمثال محمد عابد الجابري وعبد الحسين زرينكوب ومرتضى مطهري، وفي هذا السياق يقترح الباحث تفسيرا نظريا لذلك التداخل سماه "النواظم الثلاثة للتداخل العربي الفارسي"، وحددّها في: الناظم الديني، الناظم الجغرافي، والناظم الزمني.

 
* موقع الكتب الإلكترونية يرحب بتعليقات و مناقشات المشاركين الحية و المهذبة في نفس الوقت ، لذلك نحن لا نتيح شاشة التعليقات ظاهرة و مفتوحة بشكل افتراضي، الى أن يقوم المستخدم بتسجيل الدخول.
البيانات غير متوفرة للمراجعات
الكتب
المقالات
  • تقدم هذه الدراسة قراءةً لأبعاد نتائج الانتخابات الرئاسية الإيرانية الأخيرة ودلالاتها، في ضوء المعطيات العدديّة المعلنة. وتستعين الدراسة في تحليلها بالعوامل الثقافية والسياسية والاقتصادية المؤثرة في الذهنية الإيرانية، سواءً لدى المعارضين لنظام الحكم، أو الموالين له. وتناقش الدراسة التحدّيات المطروحة أمام الرئيس الجديد حسن روحاني، مستعرضةً جانبًا من الصراع السياسيّ بشأن مفهوم "الاعتدال" الذي اختاره روحاني عنوانًا لمرحلة حكمه. وترى الدراسة في خلاصاتها أنّ نتائج الانتخابات أكّدت استمرار احتكام الساحة السياسية الإيرانيّة إلى منهجيتها السابقة في إدارة صراعاتها. وتتوقع أن يُحسم الجدل بشأن "الاعتدال" عمليا على محك الممارسة السياسية للحكومة الجديدة، إذ سيكون لهذا الحسم بالغ الأثر في علاقة روحاني بالمرشد علي خامنئي والقوى النافذة في النظام، من جهة؛ والتيارات السياسية الموالية والمعارضة، من جهة أخرى. وعليه، سيبقى الجواب العملي عن سؤال "الاعتدال" هو المحدّد لمسار تجربة حسن روحاني الرئاسية ونتائجها.

  • يتين، الأولى تتعلق ŽŽŽ ة الإيرانية من خلال زاويتين أساس ŽŽŽ ة الرئاس ŽŽŽ ة مؤسس ŽŽŽ تتناول هذه الدراس يس رئاسة الدولة وممارستها في نظام ŽŽŽ بالمعطيات النظرية والتاريخية التي أحاطت بتأس س الحالي محمود ŽŽŽ ة تجربة الرئي ŽŽŽ ة الثانية مناقش ŽŽŽ ا حاولت الزاوي ŽŽŽ امية، كم ŽلŽ ة الإس ŽŽŽ الجمهوري أحمدي نجاد. وتسير المعالجة من الزاوية الثانية مستعينة بالمنهجين التحليلي والتاريخي، نحو إثبات فرضيتين أساسيتين. تقول أولاهما بفشل مؤسسة الرئاسة في نظام الجمهورية جينةً لنظرية ŽŽŽ عبية، لكونها قد ظلت س ŽŽŽ يادة الش ŽŽŽ امية في تحقيق الكفاءة ومبدإ الس ŽلŽ الإس ولاية الفقيه السياسية، التي أعطت في تطبيقاتها العملية سلطاتٍ واسعةً لمرشد الثورة ة الثانية التي ŽŽŽ وري. أما الفرضي ŽŽŽ ا الحرس الث ŽŽŽ ة به، بما فيه ŽŽŽ ي، وللأجهزة المحيط ŽŽŽ ي خامنئ ŽŽŽ عل ا اعتراها من ŽŽŽ بةً لم ŽŽŽ ية، نس ŽŽŽ ل تجربة أحمدي نجاد الرئاس ŽŽŽ ث في إثباتها فهي فش ŽŽŽ د الباح ŽŽŽ اجته ي الخطاب والعمل. ŽŽŽ ابها الاضطراب ف ŽŽŽ تها التي ش ŽŽŽ ل في طريقة انتخابها وفي ممارس ŽŽŽ الخل كما شابها أيضًا الاصطدام مع رموز وقوى مجتمعية وسياسية، يُضاف إلى ذلك عجزها عن الإيفاء بما وعدت به الناخبين.