تمت عملية الإضافة الى سلة التسوق بنجاح
لديك الآن
مادة/مواد في سلة التسوق الخاصة بك
English
اتصل بنا
المفضلة
الصفحة الرئيسية
الكتب
النسخة الورقية
النسخة الإلكترونية
الدوريات
مجلة عمران
النسخة الورقية
النسخة الإلكترونية
مجلة تبين
النسخة الورقية
النسخة الإلكترونية
مجلة سياسات عربية
النسخة الورقية
النسخة الإلكترونية
مجلة أسطور للدراسات التاريخية
النسخة الورقية
النسخة الإلكترونية
استشراف
النسخة الورقية
النسخة الإلكترونية
مجلة "حكامة"
النسخة الورقية
النسخة الإلكترونية
المقالات
الاشتراكات السنوية في الدوريات
المؤلفون
إنشاء حساب
الدخول
ملف المستخدم
تتبع مشترياتي
الرئيسية
\
مقالات
\
مدخل لفهم المسألة الطائفية وصناعة الأقلّيات في المشرق العربي الكبير
البحث المتقدم
العملة:
الريال القطري
الدولار الأمريكي
الكتب والمقالات حسب التخصص
علوم سياسية
اقتصاد وتنمية
تاريخ
فكر وفلسفة
علم اجتماع
دراسات ثقافية
أديان ودراسات إسلامية
قانون
لغة ولسانيات
فنون
تربية وتعليم
سلاسل
إعلام وتواصل
أدب
تواصل
شارك:
للإشتراك سنـوياً بالدوريات
إضغط هنا
مدخل لفهم المسألة الطائفية وصناعة الأقلّيات في المشرق العربي الكبير
مجلة عمران للعلوم الاجتماعية والإنسانية - العدد 11
المؤلفون:
عزمي بشارة
السعر :
0.99 $
بعد الخصم :
الكميّة:
التفاصيل
تعليقات القراء
مقالات المساهم
يبحث الكاتب في الطائفية كظاهرة حديثة وفي سياق أصبحت فيه الطائفة (أتباع دين أو مذهب) جزءًا من كلٍّ هو الكيان الوطني أو الدولة، على الرغم من أن للطائفة السياسية بدايات غير مكتملة التكوّن في الماضي. إن ما يميز الطائفية هو إحياء هذه الجماعة كطائفة ذات هوية تتجاوز الهوية المذهبية إلى السياسة والمصالح، وهذا يعني أن الطائفية عملية تفتيت بالضرورة من منظور الافتراض التاريخي.
تقوم الطائفية السياسية المعاصرة على المحاصصة السياسية المؤسسية أو شبه المؤسسية للطوائف. ومع أنها ظاهرة في إطار الدول، فإن الرابط الطائفي قد يُسخَّر بشكل عابر للدول لتوثيق روابط تضامنية، أو لغرض التدخّل الخارجي في دول أخرى. والطائفية السياسية بمعناها المعاصر وليدة تفاعل المنظومة الاجتماعية القائمة مع الاستعمار الحديث، وطريقة بنائه الدولة التي سترثها الدولة الوطنية المستقلّة، أو ستصطدم بها بعده.
إنطلاقًا من تحديد أن الكُلَّ في الفكر القومي أو الوطني هو مرجع الشرعية الجديد، تصبح الطائفية، بحُكْم تعريفها، مسًّا بالوحدة الوطنية. ويحلل الكاتب تعارض المسارين القومي (الثقافة القومية الجامعة وأساسها اللغة المشتركة) والوطني (الدولة الوطنية وقوامها المواطنة، بما فيها من حقوق سياسية واجتماعية) مع الطائفية، بوصفهما أداتين في الاندماج تخترقان انقسام المجتمع إلى جماعات عشائرية أو جهوية. ويخلص إلى أن العروبة ليست نقيض الدولة الوطنية في المشرق العربي، بل هي من أُسس وحدتها، وأن بديلها ليس الوطنية وإنما التمزُّق الطائفي، بل التمزق الاجتماعي والمناطقي أيضًا. وفي ظروف المشرق العربي الكبير التاريخية، تقدم الورقة مثالَي لبنان والعراق في رصد تحوُّل الطائفة الاجتماعية إلى طائفة سياسية، وتشير إلى التدين السياسي، الذي إذا وقع في مجتمعات متعدّدة الطوائف فإنه يؤُول بالضرورة إلى طائفية سياسية، وذلك في رصد عملية تحويل الجماعات أو الديانات والمذاهب «الأخرى » وتفكيكها إلى أقلّيات قياسًا بأكثرية طائفية... وصولا إلى تصرّف الأكثريات بعقلية طائفية. إن رصد هذه التحولات هو التحدي الكبير الذي يواجه الباحثين العرب في موضوع الطائفية.
* موقع الكتب الإلكترونية يرحب بتعليقات و مناقشات المشاركين الحية و المهذبة في نفس الوقت ، لذلك نحن لا نتيح شاشة التعليقات ظاهرة و مفتوحة بشكل افتراضي، الى أن يقوم المستخدم بتسجيل الدخول.
النسخة الإلكترونية
قضايا أخلاقية في أزمنة صعبة (صيغة معدّلة)
السعر:
0.00 $
بعد الخصم:
النسخة الإلكترونية
الثقافة السياسية: ملاحظات عامة
السعر:
0.00 $
بعد الخصم:
النسخة الإلكترونية
تأملات في مسألة الهوية
السعر:
0.00 $
بعد الخصم:
النسخة الإلكترونية
استعمار استيطاني أم نظام أبارتهايد: هل علينا أن نختار؟
السعر:
0.00 $
بعد الخصم:
عن المركز
عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
شروط النشر في المركز
شبكة الموزعين المعتمدة
الأسئلة الشائعة
سياسة الشحن
المنشورات
الكتب
المقالات
المؤلفون
المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، ص.ب 10277، شارع 800، منطقة 70، وادي البنات، قطر
الهاتف: 4111 4035 974+
فاكس: 4035 4114 974+
© جميع الحقوق محفوظة،
2013
اتفاقية الاستخدام
|
خريطة الموقع
تصميم وتطوير