تمت عملية الإضافة الى سلة التسوق بنجاح لديك الآن  مادة/مواد في سلة التسوق الخاصة بك
  • شارك:
للإشتراك سنـوياً بالدوريات إضغط هنا
مجلة سياسات عربية - العدد 12
  • المؤلفون:
  • مجموعة مؤلفين
  • رقم العدد : 12
  • التاريخ : كانون الثاني\يناير 2015
  • السعر :
    0.00 $
  • الكميّة:
  •  
تضمّن هذا العدد الدراسات والمقالات التالية:
"صعود تنظيم الدولة وتحولات النظام الإقليمي في المشرق العربي" (مروان قبلان)؛ و"التنسيق العسكري الأميركي – الإيراني ضد ’داعش‘: خطوة نحو التحالف!" (وحدة تحليل السياسات)؛ و"الفشل الإقليمي: بين القوى الخارجية والمجموعات المسلّحة" (مشاري حمد الرويح)؛ و"الانتخابات التونسية 2014: مراحلها ونتائجها" (رياض بشير)؛ و"المغرب والجزائر: الجوار الصعب" (محمد مزيان)؛ و"إستراتيجية العمل الدبلوماسي الاقتصادي المغربي: توسّع المجال وتعدّد الفاعلين" (يوسف صدقي)؛ و"انتخابات الكنيست الإسرائيلي: تآكل مكانة نتنياهو وتضاعف قوّة اليمين" (وحدة تحليل السياسات)؛ و"مفاوضات الهدنة بين إسرائيل وحماس ’الجرف الصامد نموذجًا‘" (أشرف بدر)؛ و"التحالف الشرقي المقبل: منظمة شنغهاي للتعاون والتوجه نحو العالمية" (عبد الحق دحمان)؛ و"المؤثرات الخارجية في المماحكات اليمنية" (علي حسن مقبل شعثان)؛ و"الموقف الروسي من الثورات العربية: ليبيا، ومصر، وسورية نموذجًا" (نوار جليل هاشم، وأمجد زين العابدين طعمة)؛ و"اتجاهات الرأي العام العربي نحو الولايات المتحدة الأميركية" (محمد المصري).
فضلًا عن ذلك، تضمّن باب مراجعات الكتب وعروضها مراجعةً لتقرير "الإنفاق الحكومي في جمهورية العراق 2014" (عبد الوهاب القصاب)؛ و"الكتب الجاهزة: تصنيع الخبراء ذوي الخبرة المحدودة والترويج لهم، قراءة في كتاب داعش: عودة الجهاديين" (حمزة المصطفى)؛ وعرض كتاب "الدولة المستحيلة: الإسلام والسياسية ومأزق الحداثة الأخلاقي" (خالد وليد محمود). كما ضمّت المجلة توثيقًا لأهمّ محطات التحوّل الديمقراطي في الوطن العربي والوقائع الفلسطينية خلال تشرين الثاني/ نوفمبر، وكانون الأول/ ديسمبر 2014. واحتوى العدد تقريرين أولها عن مؤتمر "من ثورات الشعوب إلى ساحة للتنافس الإقليمي: المنطقة العربية بين صعود تنظيم الدولة والانخراط الأميركي المتجدد"، و"سيمنار في بكين عن السودان وجنوب السودان".

اشتر مقالاً
  • تحاول هذه الدراسة معرفة أدوار الفاعلين في مجال الدبلوماسية الاقتصادية داخل العواصم وخارجها، محاولةً، من خلال سرد مجموعة من النماذج الدولية، الجواب عن إشكالياتها، ووضع دراسة مقارنة تفسّر تطوّر العمل الدبلوماسي الاقتصادي؛ ليس فقط في المغرب موضوع الدراسة، وإنما في أهمّ التجارب الدولية. تتبع الدراسة المنهج التحليلي لتفسير القضايا الإشكالية، إذ لم تعد هناك مواضيع وطنية صرفة. فحتى المواضيع التي تدخل في صميم السيادة الوطنية كالميزانية، والضريبة، والتنمية، لا شيء يبعدها عمّا يقع عالميًّا، وعمّا يحيط بالدولة خارجيًّا. فالدبلوماسية الاقتصادية تدخل في صميم المواضيع الداخلية للدولة. ولعلّ ما يعطي هذه الدراسة أهميتها، كون الكتابات العربية، على ندرتها، تضع مجال الدبلوماسية الاقتصادية في حلقة الدبلوماسية الكلاسيكية، وذلك من دون التمييز بين مختلف حقول اشتغال كلّ الفاعلين في هذا المجال.
  • تحاول هذه الدراسة تتبُّع صعوبة تطبيع العلاقات الثنائية بين المغرب والجزائر، بناءً على خلفية قضية الحدود البرية المغلقة بين البلدين منذ عام 1994 ، على إثر حوادث فندق أطلس أسني بمراكش، في 24 آب/ أغسطس 1994 ، تسببت بها جماعات إرهابية. وبما أنّ التحريات أثبتت أنّ هذه الجماعات من أصول جزائرية، فقد أصدرت السلطات المغربية قرارًا يقضي بفرض التأشيرة على الجزائريين. وردَّت الجزائر بإغلاق الحدود البرية بين البلدين. تناقش هذه الورقة إشكالات العلاقات المغربية الجزائرية مركزة على ملف حادثة مراكش وقضية الصحراء وتأثير هذين الملفَّين في العلاقة الثنائية بين البلدين الجاريْن، ولا سيما أنّ أجواء التوتر والمنافسة الإقليمية قد استمرت مخيِّمةً بظلالها على العلاقات المغربية الجزائرية، بسبب تشبُّث الطرفين بمواقفهما بخصوص قضية الصحراء؛ نظرًا إلى تعقُّد المشكلة وعلاقتها بالوضع الداخلي في كلا البلدين. فقضية الصحراء في المغرب من أَوْلى الأولويات، وفي الجزائر مازال هذا الملف يدخل في نطاق المؤسسة العسكرية وضمن مجالها المحفوظ.
  • تحلل هذه الورقة الانتخابات التونسية الأخيرة التي جرت في عام 2014 ، وترى أن، من أهم المكاسب بعد الثورة أنّ الانتخابات لم تعد تجرى تحت إشراف وزارة الداخلية. فلقد أوكلت العملية الانتخابية برمتها إلى هيئة دستورية دائمة، وهي الهيئة العليا المستقلة للانتخابات. وترى الورقة أنّ الوصول إلى الانتخابات يعدّ في حد ذاته نجاحًا بالنظر لما جرى، منذ اغتيال عضو المجلس الوطني التأسيسي، عن حزب التيار الشعبي محمد البراهمي. فقد راهن كثيرون داخل تونس وخارجها على احتمال عرقلة المسار الديمقراطي، خاصة بعد تعثر المسار الديمقراطي في دول الربيع العربي. كما ترى الورقة أيضًا أن النجاح التونسي يحسب، في حد ذاته، للترويكا الحاكمة، خاصة لحركة النهضة. كما أن حياد المؤسسة العسكرية، والدور الكبير الذي اضطلع به الاتحاد العام التونسي للشغل، في لتقريب وجهات النظر بين الفرقاء التونسيين من خلال الحوار الوطني، أسهمت اسهامًا كبيرًا في نجاح تلك الانتخابات.
  • تقدّم هذه الورقة محاولة لفهم حالة الصراع القائمة بين تنظيم الدولة الإسامية "داعش" أو غيره من المجموعات المسلّحة والتحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة من خلال إعادة توصيف المفاهيم الرئيسة والعلاقات السببية المحيطة بالصراع. تنطلق الورقة من فرضية "التدخّل الأجنبي يؤدّي إلى التطرّف"، وبالعكس "التطرّف يؤدّي إلى التدخّل الأجنبي" موضحةً أنّ تلك العلاقة الترابطية التبادلية على الرغم من صحّتها تقدّم مساحة تحليلية محدودة لفهم نمط الصراع القائم وشروط إنتاجه. ومن هنا تقدّم الورقة إعادة صوغٍ لهذه العلاقة تضع "التدخّل الأجنبي" و"التطرّف" عناصر في إطار مفاهيمي ينتمي إلى أحد أطراف فرضية بحثية أشمل، وهو صراع "إعادة الهيكلة الإقليمية".
  • تتبع هذه الورقة التحوّلات التي جرت في بنية النظام الإقليمي في المشرق العربي منذ الحرب العالمية الثانية وصولًا إلى التغيير المتوقّع حصوله نتيجة صعود تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام واستئناف واشنطن تدخّلها العسكري المباشر في المنطقة بعد أن امتنعت عن ذلك بعد انسحابها من العراق. وتخلص الورقة إلى نتيجة مفادها أنّ النظام الإقليمي في المشرق العربي بوصفه من المناطق الرخوة جيوبولتكيًّا في العالم كان يتغيّر باستمرار بتغيّر النظام الدولي؛ ابتداءً بنظام الحرب الباردة، مرورًا بالأحادية القطبية، وصولًا إلى حالة الانحدار النسبي في القوة الأميركية. كما تستنتج الورقة أنّه في الوقت الذي كان فيه الفاعلون الرئيسون في النظام الإقليمي في المشرق العربي هم العرب طيلة فترة الحرب الباردة، أضحى المشرق العربي ساحة صراع بين أطرافٍ غير عربية أهمّها تركيا وإيران بعد غزو العراق ثم انطلاق ثورات الربيع العربي.
* موقع الكتب الإلكترونية يرحب بتعليقات و مناقشات المشاركين الحية و المهذبة في نفس الوقت ، لذلك نحن لا نتيح شاشة التعليقات ظاهرة و مفتوحة بشكل افتراضي، الى أن يقوم المستخدم بتسجيل الدخول.
الأعداد الأخرى للمجلة المختارة، قد يهمك قراءتها