تمت عملية الإضافة الى سلة التسوق بنجاح لديك الآن  مادة/مواد في سلة التسوق الخاصة بك
  • شارك:
للإشتراك سنـوياً بالدوريات إضغط هنا
مجلة تبيّن - العدد 18
  • السعر :
    7.00 $
  • الكميّة:
  •  
تضمّن هذا العدد الدراسات التالية :علمنة الأخلاق و ظهور مجال الضمير : مقارنة بين السياقين الغربي و العربي (منير الكشو)،و مفهوم المجتمع المدني عند ميشال فوكو: بين تقنيات المقاومة (حسين يوسف بوبكر)،والصحافة و الحداثة و التمدن الجديد (كنده السمارة)، و عن موضوعة النكبة : جدلية الجنوسة و القومية و التحرر في خطاب المثقف الفلسطيني في الداخل (هنيدة غانم)، و الحكمة و المدينة :جدل الأصل و الفصل (عبد الكريم عنيات).
احتوى العدد أيضا على المناقشات التالية :المثقفون في زمن التحولات التاريخية (زكريا السرتي)، و الدولة الإسلامية و الجهاد في زمن الحداثة (حمزة المصطفى)، و تأثير اللغة الثانية في اللغة الأم لستيفان كيسكس (وليد العناتي)،هذا بالإضافة إلى مراجعتين لكتابين هامين : الأول يحمل عنوان دراسات نيوتونية لألكسندر كوارييه و قام بمراجعته (الحبيب الحباشي) ،و كتاب شرنا يأتينا من بعيد (آلان باديو) و قام بمراجعته عبد الرحمن بوعلي . كما ضم العدد تقريراً عن مؤتمر نظّمته الأكاديمية الموسيقية لأبحاث الموسيقى في مدينه تريفيزو الإيطالية خلال الفترة 5- 6 آذار/ 2016 و الذي حمل عنوان: (المفاهيم الجديدة للموسيقى).
اشتر مقالاً
  • تدافع الورقة عن أطروحة الافتراق بين الفلسفات الأخلاقية القديمة والحديثة حول أمرين: أوّلًا، أن الأخلاق الحديثة تقوم على قواعد ضابطة لأخلاقية الفعل، على خلاف أخلاق القدامى التي تبحث في الفضيلة وفي السعادة غايتين للفعل. وثانيًا، أنها تعتبر الإنسان قادرًا على الاهتداء بعقله وبضميره، وازعًا جوّانيًا، لمعرفة واجبه الأخلاقي، والسيادة بالتالي على نفسه وعلى أفعاله. في مقابل هذه التطوّرات التي أدّت إلى علمنة المعايير الأخلاقية، لم يرصد المقال تطوّرات مماثلة على صعيد الفكر الأخلاقي العربي والإسلامي أدّت إلى تجسيد فكرة سيادة الفرد على نفسه وإلى إقرار مبدأ حرية الضمير الأخلاقي.
  • يتفق الباحثون العرب في نظرتهم إلى العلاقة مع الغرب، منذ غزو نابليون لمصر، على أنها حلقة من الصراع المستمر للهيمنة وتحقيق المصالح الاستعمارية. في كتابه الأشهر، الاستشراق، يطرح إدوارد سعيد الأسس وأدوات التنظير الكامنة خلف هذا النمط من التفكير. وقد أدى هذا التيار الفكري السائد إلى إغفال حقيقة كون كثير من المفكرين العرب في القرن الثامن عشر، إلى جانب الأغلبية الجماهيرية، تقبّا الغرب رغم أجندته الاستعمارية. لذا، فإن محور التركيز في الورقة الحالية ينصبّ على ظهور الصحافة العربية، كنتيجة للتفاعلات العربية - الأوروبية، ودورها الفاعل في نشر الفكر الغربي والتمدن الحديث في العالم العربي.
  • يسعى هذا البحث إلى استعراض الدور الاجتماعي للمثقف - الشاعر الفلسطيني في الداخل (مناطق 48)، وتحليل هذا الدور من خلال متابعة ما أدّاه في بناء السردية الفلسطينية للنكبة والثيمات الأساسية التي تمحورت حولها سردية النكبة ورموزها المؤسسة، ويتوقف بشكل خاص عند العلاقة المتناقضة بين خطاب المثقف حول التحرر والانعتاق والتغيير والبنية الاجتماعية التي يدعو إلى الانعتاق منها. تتكون الدراسة من ثلاثة أجزاء رئيسية، يستكشف الجزء الأول ظهور مفهوم لتصوير أحداث 1948 ، ومعناه الاشتقاقي وتأثير هذه التسمية في الذات الوطنية، ويستكشف الجزء الثاني المجازات الرئيسية والمصطلحات والمفاهيم التي استخدمها الشعراء في بناء السردية الفلسطينية لأحداث عام 1948 ، ويستكشف الجزء الثالث والأخير العلاقة بين الجنوسة والقومية من خلال شعر النكبة، ويستقصي أثرها في إعادة إنتاج القيم الناظمة للثقافة الأبوية.
  • تقدم هذه الورقة البحثية الإشكاليات المرتبطة بأدوار المثقفين في ثورات الربيع العربي والمراحل الانتقالية، ومدى مساهمتهم النقدية أو المحافظة أو الدعائية أو الوعظية في صوغ الموقف منها أو الانخراط فيها، وكذا تدبير نتائجها وإفرازاتها ومخاطرها. وفي سياق متابعة أدوار المثقفين المختلفة، تطرح الورقة مجموعة من الملاحظات والمقترحات بشأن عناوين التعدد والتصادم والالتباس، مع التمهيد لكيفية ترشيد الدور النقدي، سواء أكان محافظًا أم ثوريًا، عبر استحضار العوائق والتحديات التي تعترضه، ولا سيما في المراحل الانتقالية التي تعقب الثورات، واقتراح معالم ومداخل إجرائية تنقذ من التصادم العقيم وغير العقلاني بين الأدوار، منها تجاوز العنف نحو التفاهم والتعايش، وتوطيد الحوار المجتمعي، وإبرام الميثاق الثقافي.
  • تسعى هذه الورقة إلى تقديم مقاربة جديدة لنشأة الحركات الجهادية عمومًا وتنظيم داعش خصوصًا تختلف عما هو سائد في الأدبيات العربية والغربية، والتي عادة ما تربط دوافع نشأة هذه الحركات بالعودة إلى الماضي ونماذج الحكم التي كانت سائدة في القرون الوسطى. تفترض الدراسة أن مصطلح الدولة الإسلاميّة نشأ في إطار الاشتباك الإسلامي مع الحداثة والدولة الحديثة، وأنه في تعريفه الإجرائي لا يغدو عن كونه محاولة لأسلمة الدولة الحديثة. وعليه، فإن الحركات الجهادية التي تلقفت هذه المصطلح وكأنه مقابل مضاد للدولة الحديثة أنتجت مشروعا في سياق الحداثة والدولة الحديثة يختلف جذريا عما تصبو إليه.
  • يقدم هذا البحث مظاهر لتأثير اللغة الثانية في اللغة الأم، ويصف طبيعة التأثير المتبادل بين اللغتين، ويدلِّل على ذلك بأمثلة. وقد أظهر البحث أن تأثير اللغة الثانية في اللغة الأم مختلف ظاهرًا عن تأثير اللغة الأم في اللغة الثانية؛ فتأثير اللغة الثانية أوضحُ في الجانبين الإدراكيّ والتداولي منه في الجانبين التركيبي والمعجمي. وأظهر البحث أن التأثير المثمر لتعلم اللغة الثانية في نمو كفايات اللغة الأولى هو احتمال قائم وليس ضرورة. مع ذلك، ليست كل أنواع تعلُّم اللغات الثانية تؤدي إلى تحقق الكفاية المتعددة؛ فدراسة اللغة الثانية تُحْدِث تغييرات في نظام أحادي اللغة إذا كانت عملية الاكتساب مكثفة وثريّة المحتوى، ومتصلة بدوافع المتعلم.
* موقع الكتب الإلكترونية يرحب بتعليقات و مناقشات المشاركين الحية و المهذبة في نفس الوقت ، لذلك نحن لا نتيح شاشة التعليقات ظاهرة و مفتوحة بشكل افتراضي، الى أن يقوم المستخدم بتسجيل الدخول.
الأعداد الأخرى للمجلة المختارة، قد يهمك قراءتها