تمت عملية الإضافة الى سلة التسوق بنجاح لديك الآن  مادة/مواد في سلة التسوق الخاصة بك
  • شارك:
للإشتراك سنـوياً بالدوريات إضغط هنا
مجلة عمران- العدد 21
  • السعر :
    7.00 $
  • الكميّة:
  •  
وتضمّن هذا العدد الدراسات التالية: "الفتاة العربية والهجرة إلى الجنات الموعودة: محاولة في الفهم" (عائشة التايب)، و"هجرة الشباب العربي إلى دول الاتحاد الأوروبي: قراءة نقدية في السياسة الأوروبية للهجرة" (محمد الخشاني)، و"الهبة الديموغرافية في العالم العربي: نعمة أم قنبلة موقوتة؟ المغرب أنموذجًا" (إبراهيم المرشيد)، و" صورة الشباب العربي اللاجئ في الصحافة الألمانية: مثال مجلة دير شبيغل" (زهير سوكاح)، و"هجرة الكفاءات الجزائرية إلى الخارج (1991-2015): دراسة في الأسباب والانعكاسات" (شاكر ظريف)، و"شباب الجيل الثالث للهجرة في بلجيكا: هويات تائهة ومتصدعة: دراسة حالة حي بورغراوت بمدينة أنفرس" (محمد سعدي). كما تضمّن العدد أيضًا ترجمةً بعنوان "سوسيولوجيا وأنثروبولوجيا الإبادة الجماعية" من تأليف آدم جونز، ترجمتها إلى العربية لاهاي عبد الحسين. وفي قسم مراجعات الكتب، اشتمل العدد على مراجعة معمقة لكتاب "ما الشعب؟" لمجموعة من المؤلفين، من إعداد حسين بوكبر، إضافة إلى مراجعة تيسير الرداوي لكتاب "الدولة واقتصاد السوق: قراءات في سياسات الخصخصة وتجاربها العالمية والعربية"، وهو من تأليف طاهر حمدي كنعان وحازم الرحاحلة. واشتمل العدد كذلك على تقرير عن الندوة الدولية "الهجرات والحركات البشرية ببلاد المغرب وامتداداتها الراهنة" تونس 8-9 كانون الأول/ديسمبر 2016، أعده إبراهيم القادري بوتشيش.
اشتر مقالاً
  • يمثل هذا البحث محاولة تتناول بالدرس بعض جوانب العلاقة المأزومة بين ظاهرة هجرة الفتاة العربية غير المشروعة والتنمية في البلدان العربية. واجتهد التحليل في تصنيف الهجرة النسائية من البلدان العربية، محاولًا تبين خصائص كل صنفٍ وملامحه العامة كما ترتسم من خلال ما يتم تداوله في الساحة العربية والدولية من مؤشرات وأرقام وحوادث وأدبيات. واستبعد التحليل التفسيرات الأحادية لظاهرة الهجرة النسائية غير المشروعة، والقراءة التي تحصر أسبابها في بعد واحد دون غيره من الأبعاد الأخرى. وتم ترجيح تفسيرها بفرضية مصفوفة العوامل المختلفة والمتعددة المتشابك بعضها ببعض. وانتهى التحليل إلى التأكيد على أن الأجوبة عن أسئلة الهجرة العربية غير المشروعة، ولا سيما النسائية منها سيبقى مرتهنًا وإلى حد بعيد بالجواب عن أسئلة التنمية بألوانها المختلفة، وأبعادها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية الشاملة.
  • تشكل البلدان العربية مجالًا للحركات الهجرية، حيث أصبح المشرق كما المغرب العربيان، لأسباب ترتبط بمرحلة الانتقال الديموغرافي والأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي تعيشها هذه المنطقة، يشكلان خزانًا ضخمًا للقوى العاملة الشابة ذات الهجرة الاحتمالية المرتفعة. في ظل هذه المعطيات تبرز الهجرة كرهان أساسي في العلاقات بين الدول المستقبِلة والدول الموفِدة. ويشكل الاتحاد الأوروبي وجهة رئيسة تقليدية للشباب العربي. لكن بعد اعتماد هذه المجموعة سياسة أمنية تقنينية ابتداء من أواسط الثمانينيات، أصبح هؤلاء الشباب يواجهون حكامة تتسم بالكثير من التناقضات سنعمل على إبرازها، شارحين العوامل التي من المفترض أنها تحفز على اعتماد سياسة أوروبية جديدة ثلاثية الربح بالنسبة إلى المعنيين: الدول الموفِدة والدول المستقبِلة والمهاجرون.
  • تهدف هذه الدراسة إلى تحليل مسار النمو السكاني في المغرب وعلاقته بظهور ما يُصطلح عليه بالهبَة الديموغرافية، كما تهدف إلى فهم تأثيرات هذه الظاهرة الاستثنائية في بعض المؤشرات الاقتصادية والاجتماعية، بما فيها الحركية المجالية للسكان. بالاعتماد على المقاربة التي أقرتها الأمم المتحدة، توصلنا إلى نتيجة مفادها أن المغرب دخل نظريًا في مرحلة " الهبة الديموغرافية" في عام 2003 . تشتغل الدراسة على تزامن انفتاح النافدة الديموغرافية في المغرب مع تنامي ظاهرة هجرة قوى الشباب واليد العاملة خارج البلاد. تزامنت هذه الظاهرة أيضًا مع التمدن العشوائي وارتفاع مستوى بطالة الشباب المتعلم وزعزعة منظومة القيم داخل المجتمع. وكان هذا الواقع الجديد أحد أبرز محركات الاحتجاجات الشعبية المتكررة التي شهدها المغرب في الأعوام الأخيرة.
  •  
  • تحاول الدراسة النظر في إمكان استفادة الجزائر من شبكات الشتات المعرفي الموجودة في الخارج، والستثمار فيها بغية تحويلها من معادلة خاسرة إلى معادلة رابحة، خصوصًا أن هذه الظاهرة استفحلت بشكل سلبي لفت في الأعوام الأخيرة. فإذا كان من الصعب وقف نزيف الأدمغة هذا بشكل تام، لأن هذا الأمر ما عاد ممكنًا في ظل العولمة، فإنه في المقابل، أصبح هناك إمكان للتخفيف من حدته، والتفكير في طريقة إشراك هذه الكفاءات في تنمية بلدها، وهذا ما يتيحه التواصل مع الشتات العلمي في الخارج، بمحاكاة عدد من النماذج الناجحة في جنوب شرق آسيا وأميركا اللاتينية.
  • بعد الحوادث الإرهابية الخطرة التي عرفتها باريس وبروكسل حديثًا، زاد الاهتمام بالضواحي التي يعيش فيها الشباب من أصول مغربية في بلجيكا، الأمر الذي طرح مجددًا مسألة مدى اندماجهم في المجتمع البلجيكي؛ إنهم شباب يعيشون في ضواحي المدن البلجيكية، وقد ولدوا و/أو ترعرعوا ودرسوا في بلجيكا، لم يتمكن معظمهم من النجاح في مساره الدراسي وهم عاطلون من العمل، ويعيش كثير منهم في جماعات متصدعة ومعزولة ثقافيًا عن ثقافة آبائهم في » بورغراوت « ومحيطهم الجاتماعي. تنطلق هذه الدراسة الأولية من بحث ميداني يتناول حي مدينة أنفرس، الذي معظم سكانه مهاجرون من أصول مغربية. وتتناول موضوع التمزق الهوياتي العنيف الذي يعيشه شباب الجيل الثالث وبحثهم عن المعنى والأمان الهوياتي.
  • هذه ترجمة للفصل الحادي عشر من كتاب الإبادة الجماعية: مقدمة شاملة، للمؤلف آدم جونز، وفيه يلاحظ أن على الرغم من أن حقلي علم الجتماع والأنثروبولوجيا متمايزان فإنهما يشتركان في الهتمام بالصيرورات المجتمعية والثقافية، وفي تجنّبهما حتى تاريخ حديث، الخوض في قضايا الإبادة وإرهاب الدولة. إل أن مجموعة من علماء الجتماع والأنثروبولوجيا ساهمت منذ عقود، في تغيير هذا الوضع وباشرت في دراسة ظاهرة الإبادة. يتناول المبحث الأول من الفصل ظاهرة الإبادة من المنظار السوسيولوجي كظاهرة حديثة ارتكزت على الأيديولوجيا ولدور ،» إثني « القومية والتطور التقني والعقلانية البيروقراطية، وعلى كونها صراعًا ذا جانب في تبريرات مرتكبيها. فيما عرض المبحث الثاني المنظار » الأقليات المهيمنة على السوق « الأنثروبولوجي للإبادة الجماعية الذي استطاع التغلغل في المجتمع للنظر إليه من الداخل، وقّدّم دراسات عن الإبادة متميزة وغير مطروقة، مثل أعمال علماء الأنثروبولوجيا العدليين. وجاء ذلك على العكس من بدايات الأنثروبولوجيا التي كانت منحازة لمصلحة الأنظمة الستعمارية.
* موقع الكتب الإلكترونية يرحب بتعليقات و مناقشات المشاركين الحية و المهذبة في نفس الوقت ، لذلك نحن لا نتيح شاشة التعليقات ظاهرة و مفتوحة بشكل افتراضي، الى أن يقوم المستخدم بتسجيل الدخول.