تمت عملية الإضافة الى سلة التسوق بنجاح لديك الآن  مادة/مواد في سلة التسوق الخاصة بك
  • شارك:
للإشتراك سنـوياً بالدوريات إضغط هنا
مجلة عمران - العدد 26
  • السعر :
    7.00 $
  • الكميّة:
  •  

صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات العدد السادس والعشرون (خريف 2018) من دورية "عمران" للعلوم الاجتماعية. وتضمّن الدراسات التالية: "مفاهيم نظرية في الهجرة السكانية: دراسة تحليلية مقارنة" (هاشم نعمة فياض)، و"علم النفس عبر الثقافي وعلم نفس المثاقفة: دراسة تحليليّة في الهويّة والتثاقف" (عزام أمين)، و"الجامعات العربية وتحديات التغير الاجتماعي " (عدنان الأمين)، و"نحو علوم اجتماعية في السياق العربي: في الحاجة إلى النظرية المجذرة" (باسم محمود)، و"صورة المرأة في خطاب الممارسات السحرية والدينية بالمغرب" (عبد الهادي أعراب). وتضمّن العدد، أيضًا، ترجمة بعنوان "قوة الروابط الضعيفة" من تأليف مارك س. غرانوفيتر، وقد ترجمها إلى العربية ثائر ديب. وفي قسم المناقشات، تضمّن العدد دراسة بعنوان "الحركات الاجتماعية والاحتجاج في سياقات انتقالية الحالة المغاربية" من تأليف عبد الرحمان رشيق. أمّا في قسم مراجعات الكتب، فقد اشتمل العدد على مراجعة كتاب "الأقباط والدولة الأمنية: العنف والإكراه والطائفية في مصر المعاصرة"، من إعداد شادي لويس، ومراجعة كتاب "المغرب النباتي: القرون الـ15-18، التاريخ والبيولوجيا"، من إعداد محمد مزيان. وفي قسم التقارير، تضمّن العدد قراءة في تقرير "مستقبل الطاقة في العالم حتى عام "2040 من إعداد منى عبد الهادي.

اشتر مقالاً
  • تبحث هذه الدراسة في المفاهيم النظرية المتعلقة بالهجرة السكانية عمومًا، ومدى أهميتها في تطوير فهمنا لآليات الهجرة ومقرراتها وأنماطها واتجاهاتها وتأثيراتها؛ إذ تحلل نظريات الهجرة على المستوى الكلي وعلى المستوى الجزئي، وتبيّن تطورها عبر الزمن، والظروف الاقتصادية والاجتماعية التي نشأت فيها، وخصوصًا نشأة النظام الرأسمالي وتطوره وعلاقته القوية بموجات الهجرة، وعلاقة ذلك بتطور ظاهرة التحضر (توسع المدن). وخلال هذا التحليل تعقد الدراسة مقارنات بين المفاهيم والنظريات، وتبيّن مواطن قوتها وضعفها، وتنظر إليها - ما أمكن ذلك - من ناحية انطباقها على الدول النامية، ومنها العربية. وتجري مناقشة لإبراز أوجه الشبه والاختلاف بين هذه المفاهيم والنظريات.
  • تهدف هذه الدراسة النظرية إلى إلقاء الضوء على علم النفس عبر الثقافي بصورة عامة. وتقدم عرضًا تاريخيا موجزًا عن علاقة علم النفس بالثقافة، ونشأة علم النفس عبر الثقافي، وعلم نفس المثاقفة وأهدافه، وأهمية هذا الحقل الأكاديمي في دراسة الظواهر النفسية والاجتماعية في المجتمعات التعددية الثقافية. وتعرض قراءة تحليلية مقارنة لنظريتي إستراتيجيات الهوية وإستراتيجية التثاقف وتقترح الجمع بينهما في منحى توفيقي يربط بين المستوى الفردي السيكولوجي Micro والمستوى الاجتماعي السوسيولوجي Macro في التحليل والتعميم. وتهدف هذه الرؤية التجسيرية إلى تجاوز الجزئيات، ونزعة الرد السيكولوجية الضيقة نحو فهمٍ أكثر شمولية لسلوك الفرد في المجتمعات التعددية.
  • يعدّ النموذج السياسي النموذج الشائع في حكامة الجامعات العربية. وفي هذا النموذج يُضيّق الخناق على الحريات الأكاديمية والمشاركة، وتوليد الأفكار الجديدة الضرورية للتغير الاجتماعي، ويترافق ذلك مع ضعف الثقافة المدنية في خطاب القيادات الجامعية ومواثيقها الرئيسة في مسائل مثل الديمقراطية، وثقافة القانون، والالتزام المدني، والإنسانيات، وبيداغوجيا التقصِّي والمناقشة. وتتعامل هذه الجامعات مع العلوم والتكنولوجيا باعتبارها اختصاصات النخب، أما البرامج الإنسانية فهي اختصاصات مهمَّشة يُرَحَّل إليها الطلبة ذوو المعدلات الدنيا، علمًا أن خرّيجي هذه الاختصاصات هم الذين يقومون بدور التنشئة الاجتماعية في المجتمع، برصيد معرفي محدود وبنزعة قوية نحو الامتثال الاجتماعي. تخلص الورقة إلى أن التنشئة الاجتماعية الامتثالية في الجامعات الحكومية تطغى على وظيفة التغير الاجتماعي.
  •  تقترح هذه الدراسة "النظرية المجذَّرة" Grounded Theory منهجيةً قادرةً على المساهمة في مواجهة أزمة التنظير وعلاقته بالواقع الإمبريقي، وهي من أهم العوائق التي تحول دون تأسيس علوم اجتماعية في السياق العربي. لذلك، تقدم عرضًا لهذه المنهجية وإجراءاتها، وطريقتها الاستقرائية التي تقود إلى بناء نظرية قائمة على البيانات الميدانية، وليس على نظريات مسبقة. كما تناقش الفوائد النظرية والعملية، لاعتمادها في البحوث الميدانية المتعلقة بالمجتمعات العربية، وتبحث التحديات التي قد تواجه المشتغلين فيها بصفة عامة، وفي العالم العربي خاصة، وتقدم بعض الأفكار والطرق للتعامل معها. ثم تخلص إلى جملة من المقترحات الضرورية لتعزيز ممارستها في الجامعات والمراكز البحثية العربية.
  • نسعى في هذه الورقة لمساءلة صورة المرأة في خطاب الممارسات السحرية والدينية في المغرب، بالتوقف عند معطيات ودراسات ميدانية مقارنة. وهي فرصة لتحليل منطقها الذكوري التبريري الذي استطاع عبر سيرورة التاريخ أن يرسّخها صورًا غير قابلة للدحض في السياق الثقافي العامي والعالِم Savant على حد سواء. وتعالج الورقة أيضًا العديد من الدراسات التي اهتمت بتناول موضوع التديّن في المغرب، ورسمت صورة المرأة البعيدة عن التزام الشعائر الدينية الشرعية والمتاخمة، وفي المقابل المتورطة في أعمال السحر وعبادة الأضرحة والمزارات.
  • عنوان الكتاب الأصليCopts and the Security State: Violence, Coercion, and Sectarianism in Contemporary Egypt.

    المؤلف: لور جرجس.

    الناشر: مطبعة جامعة ستانفورد.

    مكانالنشر: ستانفورد، كاليفورنيا.

    سنة النشر: 2016.

    عددالصفحات: 239 صفحة.

    تستعين مقدمة الكتاب بتلك العبارة الشهيرة، من خطبة الرئيس الراحل محمد أنور السادات، في أيار/ مايو 1980، لتمهد للبدء في تحليل البنية الطائفية للمجتمع المصري. وعلى الرغم مما قد تشي به هذه المقدمة من استسلام للرواية المختزلة عن دور الحقبة الساداتية في التحول نحو الطائفية، فإن الكتاب في الحقيقة يحيلنا إلى نقاط تاريخية أبعد من ذلك بكثير، بل يقفز بنا إلى نقاط أحدث لا تقل جوهرية، ليرسم صورة أشد تشابكًا وتعقيدًا للطائفية في مصر. ترفض المؤلفة الميل التاريخاني والجوهراني في تناول "المسألة القبطية"، والذي هيمن على الأبحاث المتعلقة بالأقباط حتى مطلع الألفية الجديدة. فاعتماد "الذمّية" وحدةَ تحليل أساسية يؤكد منظورًا جوهرانيًا لوضعية الأقباط على أنهم "ضحايا" منذ القرن السابع الميلادي إلى اليوم، من دون أدنى تغيير. ومع هذا، تقرّ جرجس ببعض من الاستمرارية التاريخية؛ فالطائفية تعتمد على نظام سياسي وقانوني موروث جزئيًا من العصر العثماني. لكن الدولة الحديثة تظل هي الفاعل والسياق الرئيسين لإنتاج الطائفية في مصر؛ بفضل الظرف التاريخي لتشكّل الخطاب الوطني لها في مرحلة النضال من أجل الاستقلال (ص 5). فالمواجهة مع القوى الكبرى في القرن التاسع عشر دفعت الدين ليكون محددًا رئيسًا للهُوية، وتعريف الذات الوطنية، بالضد من المُحتَل، بالاعتماد على منطق وخطابات هوياتية/ دينية.

  • عنوان الكتاب الأصليLe Maroc Végétarien:15ème-18ème Siècles Histoire et Biologie,Histoire et Biologie .

    المؤلف: محمد حبيدة.

    الناشر: منشورات ملتقى الطرق، الدار البيضاء.

    سنة النشر: 2018.

    عدد الصفحات: 200 صفحة.

    هذا الكتاب هو عمل جديد قديم (فقد صدرت النسخة باللغة الفرنسية سنة 2008 عن دار ولّادة) ولقي ترحيبًا واستحسانًا من الباحثين والمهتمين والمشتغلين بالمجال التاريخي والسوسيولوجي والأنثروبولوجي، ثم أعاد المؤلف صياغته باللغة العربية؛ ليمنحه حياة جديدة وليوسع من دائرة قرائه.

    تتقاطع، في هذا العمل، تخصصات متعددة، رغم انتماء صاحبه إلى حقل التاريخ، فهو أستاذ التاريخ الاجتماعي بكلية الآداب والعلوم الإنسانية في القنيطرة، وأستاذ زائر بجامعة فرانسوا رابلي، في تور بفرنسا (موسم 2012)، وله مؤلفات عدة في مسائل كتابة التاريخ.

    هذا الكتاب مُهدى إلى أجيال من المغاربة الذين ترعرعوا على مكونين أساسيين هما الخبز والزيتون، ويحمل دلالات رمزية وإشارات إلى طبيعة المجتمع المغربي في مرحلة طويلة من تاريخه، وهو إهداء إلى المهمّشين أو الفاعلين في التاريخ من أسفل.

    جاء الكتاب في طبعة أنيقة من الحجم المتوسط، تمثّل صورة غلافه منظرًا لمشهد زراعي للفنان المغربي محمد كريفلة. أما متنه فقد قُسِّم إلى خمسة فصول مسبوقة بمقدمة، ومذيّلة بخاتمة وسَمها الكاتب بآفاق، يهدف من ورائها إلى فتح آفاقٍ جديدة للبحث في هذا المجال، كما تضمّن الكتاب لائحة بيبليوغرافية موسعة ومتخصصة، وشرحًا قاموسيًا ووظيفيًا للمصطلحات الدارجة الموظفة، ثم ملحقًا تضمن 25 نصًا مرتبطًا بالزراعة والأغذية، ومقتبسًا من مصادر مغربية وأجنبية. قدّم لهذا العمل الأستاذ عبد الأحد السبتي الذي اعتبره مساهمة ثمينة في ورشات تاريخ الأغذية في المغرب؛ لما يتيحه من إمكان الاهتمام بتاريخ الحياة اليومية أو ما يصطلح على تسميته بـ "الثقافة المادية".

    تنضبط مراجعتنا هذه وفق تقسيم منهجي، نبحث في المحور الأول بنية الكتاب ومضامينه، ونبرز في المحور الثاني مجموعة من القضايا المنهجية والمعرفية.

* موقع الكتب الإلكترونية يرحب بتعليقات و مناقشات المشاركين الحية و المهذبة في نفس الوقت ، لذلك نحن لا نتيح شاشة التعليقات ظاهرة و مفتوحة بشكل افتراضي، الى أن يقوم المستخدم بتسجيل الدخول.