تمت عملية الإضافة الى سلة التسوق بنجاح لديك الآن  مادة/مواد في سلة التسوق الخاصة بك
  • شارك:
الشيعة العرب: المواطَنة والهوية
  • المؤلفون:
  • مجموعة مؤلفين
  • رقم الطبعة : الأولى
  • سنة النشر : 2019
  • عدد الصفحات : 536
  • الحجم : 24*17
  • السعر :
    20.00 $
  • بعد الخصم :
    16.00 $
  • الكميّة:
  •  

النسخة الإلكترونية: $9.99


أمازون

غوغل بلاي

نيل وفرات

صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب الشيعة العرب: المواطنة والهوية، الذي حرّره حيدر سعيد، الباحث في المركز، وضمّ أربعة عشر بحثًا من البحوث التي قُدِّمت في مؤتمر يحمل العنوان نفسه، عقده المركز في الدوحة في الفترة 27-29 شباط/ فبراير 2016. ويشمل الكتاب قدر الإمكان المفاصل الإشكالية الرئيسة التي خطَّط المركز لتناولها؛ سواء في التمهيد التاريخي، أو تحدي الهوية الوطنية، أو المشاركة السياسية للشيعة العرب في البلدان التي يشكلون فيها نسبة وازنة، أو المسألة الشيعية وحركات التشييع خارج منطقة المشرق العربي، الموطن الأول للشيعة العرب.

تحرير "الشيعة العرب"

يتألف الكتاب (536 صفحة بالقطع الوسط، موثقًا ومفهرسًا) من مقدمة وأربعة أقسام. أوضح سعيد، في المقدمة، أن تعبير ومفهوم "الشيعة العرب" نشآ وظلّا مسيّسين، وكانت الغاية الأولى منهما تبيان أن هؤلاء ليسوا جزءًا من جسم شيعي موحّد تقوده إيران. ومن ثم، يخفي التعبير والمفهوم وراءهما رغبوية سياسية. أما تعبير "الشيعة العرب"، على نحو ما يُستعمَل في هذا الكتاب، فلا يتضمن غائية محددة، إذ يشير إلى مجموعة ذات هوية متمايزة، يستند حراكها الاجتماعي والسياسي إلى هذه الهوية، سواء كان هذا أمرًا واعيًا لدى هذه الجماعة ويعبّر عنه خطابيًا، أم لا. وما يحاوله هذا الكتاب، من ثمّ، هو إعادة هذا المفهوم إلى الفضاء الأكاديمي المحض.

في المخيال التاريخي

يضمّ القسم الأول من الكتاب، الشيعة العرب في المخيال التاريخي، ثلاثة فصول. في الفصل الأول بعنوان: "تعدد ’الهويات النصية‘ والأصول البعيدة للصراع السني–الشيعي"، يحاجّ الطاهر بن يحيى بأن جوهر الصراع الطائفي بين السُّنة والشيعة يعود إلى أسباب سياسية، أدت دورًا في تحويل هذا الصراع من كونه فكريًا أو أيديولوجيًا إلى كونه مسلحًا، لكن هذه الأسباب غير قادرة وحدها على تفسير الموجة الأيديولوجية التي تجتاح الخطاب العربي، وهي ذات نزعة إقصائية، يصبح معها الآخر عدوًّا للملة، وخطرًا على مبدأ التوحيد.

وفي الفصل الثاني الذي عنوانه: "إشكالية السرديات العثمانية والغربية عن الشيعة العرب: الهندسة الاجتماعية وسياسة التدامج والفصل في العراق العثماني المتأخر"، يتناول نهار محمد نوري النظرة إلى الشيعة العرب خلال الحقبة العثمانية المتأخرة، رابطًا هذه النظرة بإستراتيجية التخطيط الاجتماعي التي اتبعتها الدولة العثمانية، والتي قامت على ربط المجتمع العثماني عقائديًّا بالأيديولوجيا الحاكمة الممثَّلة بالمذهب السُّني الرسمي. لهذا تكرّست سياسة التدامج والفصل التي أسهمت في تأخر عملية اندماج المكوِّن الشيعي العراقي الكلي في المجتمع العراقي.

وفي تجاوز تخوم السردية الرسمية الإيرانية في صورها النمطية والمركزية المشكَّلة عن الآخر العربي الشيعي، سعى نصير الكعبي في الفصل الثالث، "الشيعة العرب في المخيال الشعبي الإيراني: فحص في رحلات الحج الفارسية"، إلى استكشاف فضاء مسكوت عنه، يتمثّل في رواية "المهمشين/الحجيج"، عندما يجتازون ذهابًا وإيابًا عالم الشيعة العربي بمحطاته الرئيسة (النجف وكربلاء وبغداد) إلى المدينة ومكة، مستندًا إلى نحو 50 رحلة حج مدوّنة بالفارسية منذ العصر القاجاري حتى الحرب العالمية الثانية.

إشكالية الهوية الوطنية

في القسم الثاني، شيعة العراق وإشكالية الهوية الوطنية، أربعة فصول. في الفصل الرابع الموسوم بـ "شيعة العراق وضغط الهوية الدينية: حفريات في معنى الهوية الشيعية"، يسعى حيدر سعيد إلى فهم ديناميات الهوية الشيعية وتطوراتها من حيث هي هوية حديثة، وكيف أعيد تعريف الجماعة الشيعية في العراق بوصفها جماعة دينية، وما استتبعه هذا من إعادة اكتشاف الروابط المذهبية العابرة للحدود؛ ومن ثم وضع الجماعة الشيعية العراقية في نسيج التكوينات المذهبية في سائر المنطقة. وتحاجّ الدراسة بأن هذا التحول حدث مع نشوء الإسلام السياسي الشيعي في الخمسينيات من القرن الماضي. وهذا يعني أن الديني في الهوية الشيعية لم يكن ضروريًا وبديهيًا، بل هو مسار، فرضته خيارات محددة.

يربط عقيل عباس في الفصل الخامس المعنون بـ: "التشيع العراقي بين المعرفة الطهرانية والوطنية العراقية"، إدراك المؤسسة الدينية الشيعية لإشكالية الهوية الوطنية ومفهوم المواطنة بالآليات التاريخية لصناعة المعرفة داخل هذه المؤسسة. ويناقش أن هذه الآليات تقوم على افتراضات طهرانية تُقسِّم العالم إلى حيزين متصارعين: الطاهر والمدنَّس. ينتمي التشيع الإمامي إلى الطاهر، بينما يمثّل المدنَّس كل المعارف والتجارب المختلفة عنه التي تأتي من غير الإمامي.

الدولة والحوزة

جاء الفصل السادس بعنوان: "عقل الدولة وعقل الحوزة، أيّ علاقة؟ بحث في الهُوية والمواطنة في العراق المعاصر". وفيه يبلور علي الصالح مُولى التصورات الكبرى التي تحكَّمت في العقلين الحوزوي والدولتي، محاجًّا بأن العراق الغني بتنوع نسيجه المجتمعي لم ينخرط في مأزق تطييف وجوده الهُوَوي إلا في السياق الجيوسياسي المعاصر، وأن تحويل المذهب الشيعي في العراق إلى طائفة، ثم إلى حالة طائفية، كان عملًا اصطناعيًّا حادثًا في تاريخ العراق المعاصر.

"العلاقات الشيعية فوق الوطنية والدولة الوطنية في العراق" هو عنوان الفصل السابع، ويطرح فيه حارث حسن موضوع العلاقة بين التحالفات الشيعية فوق الوطنية والدولة الوطنية في العراق، بالتركيز على الديناميات التي نتجت من سقوط نظام صدام حسين عام 2003. ويجادل بأن التشيع هوية فوق وطنية. وبما أنه هوية أقلياتية في العالم الإسلامي، وطبيعته المؤسساتية القائمة على وجود مرجعية دينية هرمية في تفاعل دائم مع مجتمعها الديني، فقد شهد كذلك بناءً وتطورًا لشبكات دينية فوق وطنية، على نحو جعل ظهور الدولة الوطنية يمثّل تحديًا كبيرًا للهوية الشيعية.

الهوية والمشاركة

جاء القسم الثالث من الكتاب بعنوان: المسألة الشيعية في لبنان والخليج: الهوية والمشاركة، في أربعة فصول. في الفصل الثامن "من الشيعية العاملية إلى الشيعية السياسية وأحوالها في لبنان"، يعالج وجيه كوثراني إشكالية العلاقة بين المذهبية عندما تتسيَّس ونظام (سستام) الطائفية السياسية؛ عندما يغدو السستام القائم أو السائد في مجتمع ما ودولة ما ناظمًا للعلاقات بين فئات المجتمع المختلفة، دينًا أو مذهبًا أو ثقافة، في سياق معيّن (أو كل هذا معًا)، أو عاملًا سلبيًّا مجزِّئًا، وأحيانًا مسبِّبًا وممهدًا لحروب أهلية في سياق آخر.

أما الفصل التاسع فخصص للحديث عن "المسألة الشيعية في الخليج: سطوة البنى التقليدية والتسييس المذهبي"، حيث سعى بدر الإبراهيم إلى فهم أسباب نشوء المسألة الشيعية في الخليج، من خلال فحص علاقة المكوِّن الشيعي بالدولة، مع التركيز على حالة السعودية، وحالة البحرين بدرجة أقل، في محاولة للخروج من اختزال المُشكلة الطائفية في منطقة الخليج في الدور الإيراني الإقليمي، وإعادة المسألة إلى بنية الدولة في الخليج، وعلاقتها بالمكونات الاجتماعية، وخصوصًا المكون الشيعي.

يقظة الهوية

كان عنوان الفصل العاشر: "موسى الصدر ويقظة الهوية الشيعية في لبنان"، وفيه تناول خليل فضل عثمان العوامل التي أفضت إلى تنامي حس الانتماء لدى الشيعة في لبنان إلى ذات جماعية شيعية. ويرصد التغيرات التاريخية التي صاحبت نشاط السيد موسى الصدر على الساحة اللبنانية؛ مثل ازدياد الهجرة الداخلية والخارجية من الأرياف ذات الغالبية الشيعية في الجنوب والبقاع الشمالي، وارتفاع نسبة التحاق الشباب الشيعة بصفوف الأحزاب اليسارية.

في الفصل الحادي عشر تحدث حسن عبد الله جوهر وحامد حافظ العبد الله عن "الشيعة والمشاركة السياسية: حالة الكويت"، وقد دافع الكاتبان عن فكرة مفادها أن الوجود الشيعي في الكويت يعود إلى بدايات نشأة الإمارة، ولا يمكن اعتبار الشيعة حالة طارئة أو متأخرة في البلاد، على الرغم من المساعي والمحاولات والجهود العديدة التي تحاول خلق هذا الانطباع. وأخذا في تحليل البعد الطائفي في علاقة المكوِّن الشيعي بباقي المكوِّنات الكويتية الأخرى من جهة، وبالسلطة السياسية من جهة أخرى.

تشييع ما وراء الحدود

في القسم الرابع، الشيعة العرب والتشييع ما وراء الحدود، ثلاثة فصول. في الفصل الثاني عشر، "الشيعة العرب: الموقع والمفارقة"، يفترض حميد دبّاشي أن الانقسامات الحادة، من قبيل إيراني/ عربي وسني/ شيعي، هي صناعة استعمارية، استعملتها ورسَّختها الأنظمة الاستبدادية ما بعد الاستعمارية. لذلك، يمكن اعتبار انتفاضات، من قبيل الحركة الخضراء في إيران في عام 2009، وثورات الربيع العربي في عام 2011، محاولاتٍ للخروج من هذه الانقسامات، تمامًا كما أن قوى الثورة المضادة عملت على استعادة التقسيمات الطائفية الاستعمارية.

في الفصل الثالث عشر، "الشيعة العرب في إيران: نحو تعريف جديد للهوية العربية الأهوازية"، تبيِّن إلهام لطيفي محاولة الشيعة العرب الأهوازيين التوازن بين صون مواطنتهم الإيرانية وسعيهم إلى تقوية هويتهم الثقافية العربية، وتناقش ظاهرة تحوُّل شيعة إيران العرب إلى المذهب السُّني، وتوقعات مفادها أن يشهد العقدان المقبلان تغييرًا ديموغرافيًّا جذريًّا في إيران بسبب ذلك.

أما الفصل الرابع عشر والأخير فقد كان بعنوان: "هوية التشيع في تونس". يقول فيه عبد الله جنّوف إن التشيع المعاصر في تونس تكوَّن في سياقي الثورة الإيرانية والصراع الأيديولوجي في الجامعة. ويحاجّ بأنه ينبغي التمييز بين التشيع السياسي والتشيع المذهبي. ويرى أن الخطاب المتشيع في تونس يدور حول ثلاثة محاور: الدفاع عن إيران و"محورِ المقاومة"، وإدراج الثقافة الشيعيّة في التداول الشعبيّ التونسيّ، وتأويل الدين أيديولوجيّا. ومن ثم، يرى الباحث أنّه خطاب قديمٌ يردّد أفكار الإسلام السياسيّ، أجنبيٌّ عن واقع المجتمع التونسيّ، متخلّفٌ عن لحظته التاريخيّة، جامدٌ على هويّته الطائفيّة.

* موقع الكتب الإلكترونية يرحب بتعليقات و مناقشات المشاركين الحية و المهذبة في نفس الوقت ، لذلك نحن لا نتيح شاشة التعليقات ظاهرة و مفتوحة بشكل افتراضي، الى أن يقوم المستخدم بتسجيل الدخول.
البيانات غير متوفرة للمراجعات
الكتب
المقالات
  • ​تسعى الدراسة لرصد تحوّلات الخطاب السياسي في ليبيا، من خلال بحث الخطاب المنتمي إلى ثورة 17 فبراير، وكيفية محافظته على اتّساقه وتأثيره خلال الشهور الأولى للثورة، ثم تفسير التحوّل من خطاب وطني جامع، إلى خطاب يُعبّر عن قضايا هووية وأيديولوجيات حزبية وعقائدية، وعلاقاته المركبة بانزلاق الواقع الليبي إلى الصراع، ثم إلى الحرب الأهلية. وتنظر الدراسة في تركيبة النخب المؤثرة في إنتاج القرار السياسي، وفي المفاهيم التي تشملها خطاباتها متأثرة بالهويات الخاصة.

  • ​تتدبر هذه الدراسة حراك 22 فبراير 2019 في الجزائر من منظور عابر لثلاثة اختصاصات، هي: سوسيولوجيا الحركات الاجتماعية، والسياسة المقارنة، والعلاقات الدولية، وتقارنه بالموجة الأولى لانتفاضات الربيع العربي (2011)، موظّفةً سردية "الاستثناء الجزائري" أداةً تحليليةً للمقارنة. وتسعى إلى فحص الحجج التي تعزز هذه السردية في خطوة أولى، ثم تفكيكها ومناقشة حدودها في خطوة ثانية؛ ما يسمح بفهم الخصوصية المحلية التي تميّز حراك 22 فبراير من غيره من الانتفاضات العربية، وإعادة وضعه في سياقه الإقليمي، بوصفه جزءًا من ظاهرة اجتماعية إقليمية لها ديناميات، وفي النتيجة آثار عابرة للأوطان.

  • ​تبحث الدراسة في ممارسات مجموعات الألتراس في تونس، من خلال تتبّع دلالاتها السوسيولوجية عبر حقول الرياضة والسياسة والدين، وتتبع امتدادات هويات هذه المجموعات وتأثيراتها الاجتماعية المتبادلة. وتعتمد الدراسة على قراءة سيميوسوسيولوجية للمدونة الفنية (أغانٍ وشعارات وممارسات) لمجموعات الألتراس داخل الملعب وخارجه، إضافةً إلى مقابلات مع عدد من أعضاء هذه المجموعات. وتهدف إلى فهم ما تحمله ممارسات مجموعات الألتراس في تونس من دلالات ورمزيات في فضاءات اجتماعية متعدّدة. وخلصت الدراسة إلى أن تقاطعات الرياضة والسياسة والدين أفرزت أشكالًا جديدة من الرّفض نقلتها مجموعات الألتراس من فضاء العيش اليومي في "الحومة" (الحي الشعبي) إلى الحقل الرياضي، ومن الحقل الرياضي إلى الحقل السياسي بمضامين دينية أعطاها سياق الثورة، الذي سمح بحرّية تشكُّل الأحزاب والمنظمات المدنية، أبعادًا جديدة.
  • عقدت مجلة أسطور للدراسات التاريخية، في نيسان/ أبريل 2016، ندوة بعنوان "إشكاليات البحث في التاريخ العربي"، ساهم فيها باحثون من جامعات عربية مختلفة، وسلطوا الضوء على بعض جوانب تطور المعرفة التاريخية في العالم العربي. وعلى الرغم من غنى النصوص التي قُدّمت ونُوقشت، فإن سؤال الحصيلة يظل دائمًا سؤالًا متجددًا تفرضه ضرورات إبستيمولوجية وأكاديمية. تندرج في هذا الإطار الندوات القطاعية التي تعتزم أسطور تنظيمها عن الكتابة التاريخية في البلدان العربية في الفترة القادمة؛ كيف كتب المؤرخون تاريخ بلدانهم؟ وما الأسئلة التي أرّقتهم؟ وما السياقات السياسية والإبستيمية التي قادتهم إلى التركيز على مواضيع دون غيرها؟ وكيف حقّبوا وفتّتوا التاريخ؟ وما الصعوبات التي تواجههم في إثارة مواضيع جديدة؟ وهل استطاعوا التغلّب على فقر المادة التاريخية من خلال الانفتاح على مواد ونصوص جديدة؟ وما صورة انفتاحهم على المدارس الغربية؟ تعتزم أسطور مناقشة بعض هذه القضايا وغيرها من خلال رصد ما توصّل إليه البحث التاريخي في البلدان العربية. وتهدف من ذلك إلى تعميق النقاش بين المتخصصين في البلد الواحد. كما تهدف إلى مناقشة التقاطعات والاختلافات الموجودة في مقاربة القضايا التي طُرحت. ومن ثمّ، تكون بمنزلة أداة أساسية لإنجاز بحوث تركيبية عن تطور المعرفة التاريخية في العالم العربي، بعيدًا عن التعميمات والأفكار المسبقة والصور النمطية التي تشكّلت. أمّا الندوات التي تقترحها الدورية، فهي عبارة عن استبيان يتضمن العديد من الأسئلة المنمّطة والموجهة إلى المتخصصين في حقل الكتابة التاريخية ممن راكموا تجربة بحثية ذات أهمية. واستهلت أسطور ندواتها هذه بندوة "الكتابة التاريخية في العراق اليوم"، التي عقدتها في 7 تشرين الثاني/ نوفمبر 2020، بمشاركة نخبة من المؤرخين والباحثين العراقيين. وتلتها ندوة "الكتابة التاريخية في مصر"، التي عقدت يومي 1 و2 تشرين الثاني/ نوفمبر 20221. وننشر في هذا العدد أعمال هذه الندوة.
  • عقدت مجلة أسطور للدراسات التاريخية، بالتعاون مع قسم التاريخ في معهد الدوحة للدراسات العليا، ندوتها بعنوان "المؤرخ العربي ومصادره"، خلال الفترة 29-30 نيسان/ أبريل 2019، في الدوحة – قطر، وذلك بمشاركة عدد من المؤرخين والباحثين من جامعات عربية مختلفة.