تمت عملية الإضافة الى سلة التسوق بنجاح لديك الآن  مادة/مواد في سلة التسوق الخاصة بك
  • شارك:
للإشتراك سنـوياً بالدوريات إضغط هنا
استشراف - العدد الخامس
  • السعر :
    0.00 $
  • الكميّة:
  •  
صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات ومعهد الدوحة للدراسات العليا كتاب استشراف السنوي الخامس. وتضمّن الدراسات التالية: "ثلاث مراحل للانتقال الديموغرافي للعالم العربي" ليوسف كرباج، و"التحولات الديموغرافية في البلاد العربية واتجاهات الهجرة إلى أوروبا" لمحمد الخشاني، و"آثار الضغوط الديموغرافية في استدامة الموارد الطبيعية في المنطقة العربية: تحليل من منظور الإنصاف ما-بين الأجيال" للحسين شكراني وإبراهيم المرشيد، و"التوقعات الديموغرافية للأمم المتحدة في أفق عام 2100: قراءة نقدية في تقرير ’التوقعات السكانية العالمية 2019‘" لهيئة التحرير، و"القطيعـة الديموغرافيـة وآفـاق حركيـة السـكـان في سوريـة" لمدى شريقي، و"شيخوخة السكان في الجزائر: الأوضاع الراهنة والاتجاهات المستقبلية" لكريمة بوعزيز، و"استراتيجيات السكان والتنمية في لبنان: الفرص الضائعة والفرص المرتقبة" لحلا نوفل، و"السكان الفلسطينيون في الأراضي الفلسطينية: التوقعات المستقبلية والاحتياجات التنموية" لمحمد دريدي، و"واقع اختلال التركيبة السكانية في دولة قطر ومستقبلاته: التداعيات والحلول" لعبد الهادي صالح الشاوي المري، و"التحول الديموغرافي والسياسات الاجتماعية في سلطنة عُمان: قراءة في سيناريوهات الإسقاطات السكانية في رؤية عُمان 2020" لمبارك خميس الحمداني.
كما اشتمل العدد على دراستين مترجمتين "طفرة الشباب: مكسب ديموغرافي، وقنبلة زمنية، ومستقبلات أخرى؛ مع إشارة خاصة إلى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" من تأليف سهيل عناية الله، ترجمتها هيئة التحرير، و"العوامل المادية الديموغرافية والاقتصادية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" لموسى ماكيّ وآخرون، ترجمتها هيئة التحرير. أما باب مراجعات، فقد اشتمل على "قراءة تحليلية في تقرير ’إسقاطات السكان والأسر 2014-2025‘" للمملكة المغربية، من إعداد رشيد بن بيه، ومراجعة كتاب "هل ينبغي أن نخاف من سكان العالم؟" لجاك فيرون، من إعداد هيئة التحرير، والفلسطينيون في العالم: دراسة ديموغرافية ليوسف كرباج وحلا نوفل، من إعداد مجد أبو عامر، والديموغرافيا والديمقراطية: التحولات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لإلهام هاجيجات، من إعداد يارا نصار، والسياسة الدولية وزيادة السكان: بين نبوءة مالثوس القديمة وحلول المالثوسية الجديدة لناجي محمد الهتاش، من إعداد عبد اللطيف المتدين.
اشتر مقالاً
  • ​على عكس الرؤى السائدة، تعيد هذه الدراسة النظر في ما بات يعتبر ترسيمات ديموغرافية في المجتمعات العربية، من خلال أطروحة تتأسّس على ثلاث مراحل بدلًا من مرحلتين فحسب: مرحلة الانتقال الديموغرافي، ثم مرحلة الانتقال الديموغرافي العكسي، وأخيرًا مرحلة العودة إلى الانتقال الديموغرافي. وإذ تعتبر الدراسة أنّ مرحلة ركود الانتقال الديموغرافي، أو حتى الانتقال الديموغرافي المضاد، ليس من شأنها أن تبشر بالخير في البلدان العربية، مثلما أنها تشدّد على التأثيرات الاقتصادية والاجتماعية الكارثية لجائحة كورونا، فإنها تدعو إلى حشد المجتمع العلمي الديموغرافي العربي لإنشاء نماذج إسقاط مناسبة، تأخذ في الاعتبار هذه الآثار الديموغرافية المستجدّة، وتتجاوز السيناريوهات الحالية، سواء تلك الخاصة بالدول أو بالمنظمات الدولية، التي عفا عليها الزمن.

  • ​تشهد المنطقة العربية أحد أسرع معدلات نمو السكان في العالم؛ إذ تضاعفت ساكنتها ثلاث مرات خلال العقود الخمسة السابقة، على نحوٍ أسرع بكثير من المتوسط العالمي للنمو السكاني. ونظرًا إلى ضغط ضعف البنى الاقتصادية وعجز هذه الدول عن إيجاد الفرص الكافية لتوظيف قدرات العمل، تدفع هذه الطفرة السكانية الشباب العربي إلى الهجرة واللجوء، بالأساس في اتجاه بلدان الاتحاد الأوروبي التي تعاني عجزًا ديموغرافيًا حادًا. تبحث هذه الدراسة في الترابط بين الضغوطات السكانية في المنطقة العربية والتدفقات الهجرية إلى أوروبا، وتتناول بالدرس والتحليل آفاقها في ظل تناقضات السياسة الأوروبية في مجال الهجرة.

  • ​تبحث هذه الدراسة في إشكالية العلاقة بين دينامية التحولات الديموغرافية واستنزاف الموارد الطبيعية من منظور الإنصاف ما-بين الأجيال، وتقدم دليلًا لدعم الرأي القائل بأنّ التّحولات الديموغرافية العميقة التي شهدتها المنطقة العربية خلال العُقود القليلة الماضية خلقت ضغطًا شديدًا على الموارد الطبيعية ذات البُعد الاستراتيجي، والأهمية الحيوية لتطور المجتمع وخاصة المياه والطاقة. وتخلص الورقة إلى أنّ الدول العربية مدعوّة أكثر من أي وقت مضى إلى تجاوز نقائص النّماذج التنموية المعتمدة، بالتأكيد صراحة على حقوق الأجيال المقبلة ووضع آليات عملية وعاجلة لضمانها. ويتطلب ذلك، من بين أمور أخرى، اعتماد مقاربة شمولية واستشرافية تستحضر الأبعاد الاقتصادية والبيئية والقانونية، وتأخذ في الاعتبار التّجارب الدولية النّاجحة، وخصوصيات المجتمع العربي أيضًا.

  • ​مراجعة عام 2019 لتقرير التوقعات السكانية العالمية هي النسخة السادسة والعشرون للتقديرات والإسقاطات السكانية لمنظمة الأمم المتحدة. وتقدم التقديرات السكانية من عام 1950 إلى الوقت الحاضر، والإسقاطات الديموغرافية للفترة 2020-2100، لـ 235 دولة أو منطقة. وتُبرز نتائج التقرير لعام 2019 أن عدد السكان سيرتفع ارتفاعًا كبيرًا خلال العقود القليلة المقبلة، على الرغم من توقع انخفاض الخصوبة العالمية، وهو اتجاهٌ جارٍ منذ عقود على قدمٍ وساق. تتناول هذه الدراسة أهم معالم هذه الإسقاطات الديموغرافية للأمم المتحدة على الصعيد الدولي، وتسلط الضوء على نحوٍ خاص على التوقعات السكانية الأممية للدول العربية ورهاناتها؛ كما تقدّم قراءةً نقدية لمنهجية الأمم المتحدة للإسقاطات الديموغرافية.

  • ​شهدت الديموغرافيا السورية سيرورة تحولات تدريجية عبر عقود ما بعد الاستقلال منذ عام 1946. ومع ما اعتراها من استمرارية حينًا وتعثّر حينًا آخر، فإنّ المسارات العامة للتحول كانت تسمح بالتنبؤ بارتفاع في مستوى مؤشرات التنمية إجمالًا، وتزايد مستمر في العمر المتوقع عند الولادة وتراجع في وفيات الصغار والأمهات، وتناقص تدريجي في مؤشرات المولودية والخصوبة، ونمو سكاني في تباطؤ نسبيّ. لكن، وبحلول عام 2011، انقلبت سيرورة التحول الديموغرافي في سورية؛ فشكّلت بداية الأزمة السورية قطيعة بالمعنى الدقيق للكلمة على المستوى الديموغرافي، لا تنفصل عن مجمل الاختلال الذي أصاب بنية المجتمع السوري بفعل سنوات الصراع التي قاربت العشر، وتترافق بقطيعة أخرى على مستوى المعرفة بالواقع الديموغرافي كمًّا وكيفًا. يسعى هذا البحث إلى تقديم إجابات عن هذه الأسئلة، محاولًا من خلالها رسم صورة أولية عن التحولات المرجّحة لحركية السكان في سورية خلال العقد المقبل.

  • تهدف هذه الورقة البحثية أولًا إلى تتبع مختلف مراحل التحول الديموغرافي في الجزائر ورصد أهم معالم التشيخ السكاني المقبل للمجتمع الجزائري كعينة للواقع الديموغرافي في المجتمعات العربية، إضافةً إلى عرض بعض الإسقاطات والسيناريوهات المستقبلية لشيخوخة السكان. أما الهدف الثاني، فيتمثل في دراسة بعض ملامح وخصائص السكان المسنين في الجزائر قصد تقييم الحاجات المستقبلية لهذه الشريحة، وأهم التحديات والمشكلات التي تواجهها وطرق التكفل بتلبيتها، ولا سيّما مواءمة السياسات الاجتماعية والصحية والاقتصادية لشيخوخة سكانها، خاصة فيما يتعلق بالضمان الاجتماعي والخدمات الصحية في ظل تراجع وقصور نظام الدور التقليدي للأسرة التي تشكل الدعم الرئيس لكبار السن في مجتمعنا وفي المجتمعات العربية عامة.

  • ​يستعرض البحث تطور الأوضاع الديموغرافية والتوجهات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية خلال العقود الأربعة المنصرمة، ويعالج مضمون أبرز السياسات والاستراتيجيات والبرامج التي وضعت لمعالجة موضوع "السكان والتنمية الاقتصادية والبيئة"، ساعيًا إلى تبيان كيفية تفويت الفرص التي أتيحت لتحقيق أهدافها التي تندرج في إطار التزام لبنان تحقيق برنامج عمل مؤتمر القاهرة للسكان والتنمية، والأهداف الإنمائية للألفية، وأهداف التنمية المستدامة 2030، ليخلص إلى الفرص المرتقبة والتوجهات المستقبلية لاستراتيجيات السكان والتنمية. وتخلص الورقة إلى تسليط الضوء على الفرص المرتقبة في وضع إطار شامل للتنمية المستدامة يدمج الأبعاد المختلفة للتنمية التي يدعو إليها جدول أعمال 2030، وتنضوي تحته الاستراتيجيات والسياسات والخطط القطاعية.

  • ​إن الفهم العميق لواقع السكان في فلسطين واحتياجاتهم يشكل استجابةً ذات أهمية عالية إلى فهم التكوينات السكانية وتفسيرها، خاصة تلك المرتبطة بالتوزيع الديمغرافي وتحولاته وتغيراته؛ إذ تمتاز الأراضي الفلسطينية بأنماط فريدة للمكونات السكانية نتاج الواقع السياسي الذي تعيشه فلسطين، وما رافقت هذا السياق من تهجيرات قسرية. يوفر التحول الديمغرافي وما يرافقه من انخفاض في معدلات الإنجاب وزيادة نسبة الأفراد في سن العمل للدول فرصة سانحة يمكن الاستفادة منها لتحقيق عائد ديمغرافي. تتناول هذه الورقة بالدرس والتحليل التوقعات الديمغرافية المستقبلية والاحتياجات التنموية المتصلة بها، وتبحث في التحديات والفرص الممكنة بالنسبة إلى صناع وراسمي الخطط والسياسات التنموية في فلسطين للاستفادة من العائد الديمغرافي وبذل الاستثمارات وضع الخطط المناسبة للاستفادة من هذا العائد بصورة مثلى.

  • ​تبتغي هذه الورقة النظر في موضوع التحولات الديموغرافية المتوقعة في بنية المجتمع العُماني، الذي يتميز بأنه مجتمع شاب يقترب من الوصول لما يعرف بالنافذة الديموغرافية، من واقع سيناريوهات "الإسقاطات السكانية عُمان 2040" و"الإسقاطات السكانية عُمان 2050"، بغرض البحث في سيناريوهات تأثيرها في السياسات الاجتماعية، ومدى قدرة السياسات الاجتماعية الراهنة، والسياسات متوسطة المدى، كما هو الحال في "استراتيجية العمل الاجتماعي 2025"، والسياسات الوطنية بعيدة المدى المنبثقة من "رؤية عمان 2040"، في استيعاب هذه التحولات وتأطير النماذج الناجعة للتعاطي معها. وتؤطر الورقة ثلاث سيناريوهات لمستقبل السياسات الاجتماعية من واقع الإسقاطات السكانية: سيناريو "الإسقاط السكاني المرتفع"؛ وسيناريو "الإسقاط السكاني المتوسط"؛ وسيناريو "الإسقاط السكاني المنخفض". وتحاول الورقة اجتراح معالم السيناريوهات الثلاث والأنماط الاجتماعية الناشئة عنها، والتي تفترض تبدل نمط السياسات الاجتماعية أو ثباتها.

  • ​تبتغي هذه الورقة النظر في موضوع التحولات الديموغرافية المتوقعة في بنية المجتمع العُماني، الذي يتميز بأنه مجتمع شاب يقترب من الوصول لما يعرف بالنافذة الديموغرافية، من واقع سيناريوهات "الإسقاطات السكانية عُمان 2040" و"الإسقاطات السكانية عُمان 2050"، بغرض البحث في سيناريوهات تأثيرها في السياسات الاجتماعية، ومدى قدرة السياسات الاجتماعية الراهنة، والسياسات متوسطة المدى، كما هو الحال في "استراتيجية العمل الاجتماعي 2025"، والسياسات الوطنية بعيدة المدى المنبثقة من "رؤية عمان 2040"، في استيعاب هذه التحولات وتأطير النماذج الناجعة للتعاطي معها. وتؤطر الورقة ثلاث سيناريوهات لمستقبل السياسات الاجتماعية من واقع الإسقاطات السكانية: سيناريو "الإسقاط السكاني المرتفع"؛ وسيناريو "الإسقاط السكاني المتوسط"؛ وسيناريو "الإسقاط السكاني المنخفض". وتحاول الورقة اجتراح معالم السيناريوهات الثلاث والأنماط الاجتماعية الناشئة عنها، والتي تفترض تبدل نمط السياسات الاجتماعية أو ثباتها

* موقع الكتب الإلكترونية يرحب بتعليقات و مناقشات المشاركين الحية و المهذبة في نفس الوقت ، لذلك نحن لا نتيح شاشة التعليقات ظاهرة و مفتوحة بشكل افتراضي، الى أن يقوم المستخدم بتسجيل الدخول.
الأعداد الأخرى للمجلة المختارة، قد يهمك قراءتها