تمت عملية الإضافة الى سلة التسوق بنجاح لديك الآن  مادة/مواد في سلة التسوق الخاصة بك
  • شارك:
للإشتراك سنـوياً بالدوريات إضغط هنا
أسطور - العدد 14
  • السعر :
    0.00 $
  • الكميّة:
  •  

صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات العدد الرابع عشر من الدورية نصف السنوية المحكّمة "أسطور". وتضمّن هذا العدد الدراسات التالية: "الطريق إلى التجديد: مدرسة الحوليات الفرنسية من الانفتاح إلى التفتت" لناصر الدين سعيدوني، و"سوق العبيد: تجارة الرق في مغرب القرن التاسع عشر" لرحال بوبريك، و"إشكالية الديني والسياسي في العلاقة بين الدولة السلطانية والأوقاف المسيحية في القدس العثمانية" لموسى سرور، و"أغفلتهم المصادر وأنصفتهم المحاضر: القُوى المرَجِّحة في الكويت خلال حراك مجلس 1938" لعبد الرحمن الإبراهيم، واختُتم هذا الباب بدراسة "ذاكرة الدولة ومجالها بين الذاكرة والتاريخ: تونس والمغرب ما قبل الاستعمار" لعدنان القرسي.

وفي باب "ترجمات" نُشر الجزء الأول من مقالة كتاب سوزان باك-مورس "التاريخ العالمي"، وقد ترجمه علي حاكم صالح. أمّا باب "مراجعات كتب"، فقد ضم مراجعتين لكتابين، هما: مغامرات ابن بطوطة: الرحالة المسلم في القرن الرابع عشر الميلادي لروس إ. دان، من إعداد سعيد بنحمادة، وأخبار التونسيين: مراجعات في سرديات الانتماء والأصول للطفي عيسى، من إعداد فهمي رمضاني. أما باب "وثائق ونصوص"، فتضمّن دراسة بعنوان "الأرشيفات في إسرائيل والرواية التاريخية الإسرائيلية والنكبة: كشف النقاب عن التقرير الذي يدحض الرواية التاريخية الإسرائيلية" لمحمود محارب.

واختتم العدد أبوابه بـ "ندوة أسطور"، وهي بعنوان "الكتابة التاريخية في العراق"، التي نظمتها أسطور للدراسات التاريخية، بالتعاون مع قسم التاريخ في معهد الدوحة للدراسات العليا، يوم 7 تشرين الثاني/ نوفمبر 2020. وقد تضمَّن هذا الباب خمس دراسات هي: "المؤرخ والدولة" لحيدر سعيد، و"الموسوعات التاريخية العراقية المعاصرة: تعقب في تحولاتها من الشمولية إلى المناطقية" لنصير الكعبي، و" اتجاهات التأرخة العراقية: ما قبل عام 2003 وما بعده، متغيّرات متعددة ومناهج متداخلة" لنهار نوري، و" تحديات الكتابة التاريخية في العراق وآفاقها في مرحلة ما بعد عام 2003" لسعد إسكندر.

اشتر مقالاً
  • بعنوان "إشكاليات البحث في التاريخ العربي"، ساهم فيها ة، ندو2016أبريل وسات التاريخية، في نيساناللدر رعقدت مجلة أسطو ى الرغمعوالمعرفة التاريخية في العالم العربي. رتطو بناى بعض جوعالضوء اسلطوو ،جامعات عربية مختلفة نمباحثون أكاديمية. وإبستيمولوجية تاروضر هضتفر اًلاً متجدداالحصيلة يظل دائمًا سؤ لافإن سؤ ،تشقوُنو تمّدُقالتي صغنى النصو نم القادمة؛ ةرالكتابة التاريخية في البلدان العربية في الف نعتنظيمها رأسطو مالقطاعية التي تعتز تالإطار الندوافي هذا جتندر كيز رلإبستيمية التي قادتهم إلى الاوما السياقات السياسية وما الأسئلة التي أرّقتهم؟ وخون تاريخ بلدانهم؟ ركيف كتب المؤ استطاعوا لهومواضيع جديدة؟ ةما الصعوبات التي تواجههم في إثاروالتاريخ؟ افتّتوو اكيف حقّبووها؟ رن غودى مواضيع ع الغربية؟ سى المدارعانفتاحهم ةرما صووجديدة؟ صنصوو داى موع حلانفتاالال خ نمى فقر المادة التاريخية ع بّالتغل نمتهدف وفي البلدان العربية. يخإليه البحث التاري ل ّصصد ما تورلال خ نمها رغومناقشة بعض هذه القضايا رأسطو متعتز في مقاربة ةدلاختلافات الموجواوفي البلد الواحد. كما تهدف إلى مناقشة التقاطعات نالمتخصص نذلك إلى تعميق النقاش ب ،المعرفة التاريخية في العالم العربي رتطو نعتركيبية ثجاز بحونأساسية لإ ةادثمّ، تكون بمنزلة أ نمو .تحرُطالقضايا التي ستبيان ا نع ةحها الدورية، فهي عباررالتي تق تاا الندوّمأ .تلّالنمطية التي تشك رالصووالأفكار المسبقة والتعميمات نع اًبعيد .جربة بحثية ذات أهميةت افي حقل الكتابة التاريخية ممن راكمو نيتضمن العديد من الأسئلة المنمّطة والموجهة إلى المتخصص
    نوفمبر والثاني نيرت 7 التي عقدتها في ،"ماليو قاالعر "الكتابة التاريخية في ةندواتها هذه بندو رتســتهل أســطوو هما: قضايا منهجية في ،نيرمحو لحو ةأعمال الندو ترادقــد و .نالعراقي نالباحثو نخرالمؤ نمبمشــاركة نخبة ،2020 .ةفي هذا العدد أعمال هذه الندو رسننو .قاآفاق الكتابة التاريخية في العرو ،مالكتابة التاريخية في العراق اليو
  • في صيف عام 2000، ظهرت مقالةٌ للفيلسوفة الأمريكيّة سوزِن بوك مورس في مجلة Critical Inquiry بعنوان "هيجل وهايتي." وكان ظهورها حدثًا ثقافيًا في حينه، فأثارت ردود أفعال مؤيدة ومناهضة، وتعرضت للنقد، وردًا على هذه النقود كتبت مورس مقالةً ثانية بعنوان "التاريخ العالمي." وجمعت المقالتين في كتاب واحد عنوانه: هيجل وهايتي والتاريخ العالمي (2009)، والذي ستصدر ترجمته عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات. وهذه ترجمة القسم الأول من المقالة الثانية، وسينشر القسم الثاني في العدد التالي من أسطور. البحث العلمي في كلتا المقالتين متعدي الحقول العلمية: بحث فلسفي تاريخي، أو يكتب التاريخ بوصفه فلسفةً سياسيةً، يعرض شعارات العقلانية والإنسانية والعالمية التي رفعها عصر الأنوار والحداثة الغربية ويحللها وينتقدها، ولكنه لا يهدف إلى محوها وإلغائها، بل يرمي إلى تقويمها.

  • ترتكز هذه الدراسة على إعادة قراءة بعض الكتابات المصدرية التي عملت على بناء ذاكرة الدولة في كلّ من تونس والمغرب وتشكيلها، في ضوء النقاش المعرفي القائم بين الذاكرة والتاريخ، وذلك في محاولة الكشف عن حدود التداخل والتقاطع بينهما. ولن يجري هذا الأمر من دون تفكيك بعض الخطابات التي اهتمت بإشكالية بناء الدولة، وإعادة قراءتها وربطها بسياقات نشأتها وظروفها. وسنركز في تجربتنا البحثية هذه على كتابَين مصدريَّين أساسيَين وهما: كتاب المؤنس في أخبار إفريقية وتونس لابن أبي دينار، ثم كتاب العزّوالصولة في معالم نظم الدولة لعبد الرحمان بن زيدان؛ وذلك لرصد كيفية تناول المؤلفَين إشكالية بناء ذاكرة الدولة ومجالها في التجربتين التونسية والمغربية. تتمحور دراستنا المقارنة حول ثلاثة محاور كبرى: يتناول الأول جدل الذاكرة والتاريخ عند ابن أبي دينار وعبد الرحمان بن زيدان، بينما يتطرق الثاني إلى المركزة السياسية بين الذاكرة والتاريخ في تونس والمغرب، ويختص الثالث ببناء ذاكرة الدولة ومركزيتها السياسية من خلال البيعة، والمحال/ التحركات السلطانية، ثم الظاهرة الأعيانية بصفتها آليات ثلاثًا لتأمين عملية المركزة السياسية داخليًّا.

  • يتناول هذا البحث جوانب من آليات السلطة وأساليب الحكم في البلاد المغاربية من خلال المقارنة التركيبية بين التجربتين المغربية والتونسية في مرحلة ما قبل الاستعمار، وذلك عبر فهم دلالات مفاهيم السلطة وكيف جرى تمثُّلُها في الخطابين المحلي والكولونيالي، بالإضافة إلى محاولته الكشف عن المرتكزات التي تأسس عليها أسلوب الحكم، وجوانب من آليات المشروعية السياسية، وأساليب الحفاظ عليها. ويحاول البحث الكشف عن مظاهر التقاطع والتماثل في التاريخ المغاربي، من خلال دراسة إشكالية السُّلطة وآليات اشتغالها، ليخلص إلى وجود تشابهات كثيرة بين التجربتين المغربية والتونسية، على مستوى الثقافة السياسية وأدواتها، إلى جانب وجود تقاطعات كثيرة على صعيد العلاقة بين دوائر الحكم ومكونات المجتمع، رغم اختلاف المؤثرات الخارجية، التي ساهمت في تحديد مسارات التطور التاريخي بالبلدين.
  • تحاول هذه دراسة إعادة قراءة الأحداث المحيطة بمجلس 1938 في الكويت؛ إذ إن المصادر التي تعرضت لهذا المجلس تناولته بطريقة وصفية أكثر من كونها تحليلية. تناولت المصادر السابقة التي ناقشت حركة مجلس 1938 من منظور اقتصادي أساسًا، وركزت على الصراع بين الشيوخ والتجار على وجه الخصوص، متجاهلة المفهوم الجديد الذي ناقشته هذه الدراسة باسم "القوى المرجِّحة"، ودورها في إنشاء المجالس التشريعية في عامي 1938 و1939. وتهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على دور "القوى المرجِّحة" الأخرى في إنشاء مجالس 1938- 1939 وحلها في الكويت.
  • تنطلق الدراسة من إشكالية مفادها أنه على الرغم من أن الدولة السلطانية العثمانية ورثت القانون الإسلامي وتبنته في التعامل مع الأوقاف في الولايات العثمانية، فإنها تبنت في عصر التنظيمات (1839-1878) سياسة "عدائية" جديدة له، خاصة فيما يتعلق بالأوقاف الخيرية الإسلامية. وفي المقابل، التزمت بهذا القانون فيما يتعلق بالأوقاف المسيحية. تحاول الدراسة الكشف عن الأسباب الكامنة وراء هذه السياسة ذات المعايير المزدوجة. بمعنى تفسير إشكالية الديني والسياسي في العلاقة بين الدولة السلطانية والأوقاف المسيحية في القدس العثمانية. وتفترض أن الأوقاف المسيحية بشقيها الخيري والذري في الدولة العثمانية بشكل عام، وفي القدس بشكل خاص، كانت مستثناة من سياسات الدولة العثمانية وقوانينها "الإصلاحية" تجاه الأوقاف، ولم تتعرض للسياسة "العدائية" نفسها التي تعرضت لها الأوقاف الخيرية الإسلامية، بل على العكس كانت هذه التشريعات الجديدة الدرع الحامي للأوقاف المسيحية ومنحتها حصانة أمام سياسات الدولة الجديدة في ذلك العصر.
  • تتناول هذه الدراسة تجارة العبيد السود المجلوبين من السودان الغربي إلى المغرب في القرن التاسع عشر من خلال بعض الإحصائيات الواردة في مصادر ودراسات سابقة. ونعرض مشكل المقاربة الكمية لظاهرة تجارة العبيد وما تطرحه من أسئلة منهجية. ونتوقف أيضًا عند طرائق البيع في أسواق العبيد بالمدن المغربية وتنظيمها الداخلي وآليات اشتغالها بوصفها مؤسسة تعكس واقع العبيد ومكانتهم، وتَمَثُّل فئة من المغاربة لهم. ونركز على تجارة العبيد وليس العبودية، فتجارة العبيد ليست هي العبودية؛ إذ شهدت جل المجتمعات العبودية، ولكن لم تمارس كلها تجارة العبيد التي تم حظرها، بينما بقيت العبودية سائدة بعدها. لذلك، لن يفوتنا أن نعرج على المواقف المناهضة لتجارة العبيد في المغرب، ومنها ما عبّر عنه علماء مغاربة، من دون أن يعني ذلك نهاية تجارة العبيد، التي اختفت تدريجيًا على إثر التحولات التي عرفها المجتمع المغربي في النصف الأول من القرن العشرين.

  • فتحت مدرسة الحوليات الفرنسية في التاريخ آفاقًا جديدة أمام الباحثين، بسعيها لتجديد مناهج الكتابة التاريخية وأدواتها ومصادرها وإشكالاتها ومواضيعها، من خلال انفتاحها على العلوم الاجتماعية الأخرى. وكان هدف مؤسسيها كسر جمود المدرسة الوضعية التقليدية وقيودها، فانفتحت على حقول الاقتصاد وعلوم الاجتماع والأنثروبولوجيا والديموغرافيا، وأغرقت في تحليل المعطيات الكمية والإحصاءات بوصفها أدوات فعالة لتجسيد مشروعها التجديدي الذي أطلقه رائداها الأولان مارك بلوك ولوسيان فيفر، والذي واصله ورسّخ أسسه فرنان برودال وإرنست لابروس (1895–1988)، وحاول بعث نَفَس جديد فيه أقطاب "التاريخ الجديد". كان ثمن النجاح على الساحة الأكاديمية الفرنسية أزمة هوية التاريخ بوصفه "علمًا" مستقلًا بذاته، بعد أن بدا كأنه يذوب في علوم الاجتماع والأنثروبولوجيا والديموغرافيا التي حاول تسخيرها لفائدته. تتناول الدراسة هذه التجربة التاريخية الفريدة من نوعها، والتي هيمنت على البحث التاريخي في فرنسا قرابة قرن من الزمن، بالرجوع إلى فترات تطورها وأجيالها المتعاقبة والشخصيات البارزة التي كان لها دور مهمّ في أطوار التأسيس والترسيخ ومحاولة التجديد والأزمة. وتُختَتم الدراسة ببيان أهم خصائص مدرسة الحوليات الفرنسية وإضافاتها إلى البحث التاريخي. ننشر هنا القسم الأول من الدراسة، الذي يتناول الجيل الأول من الآباء المؤسسين.

* موقع الكتب الإلكترونية يرحب بتعليقات و مناقشات المشاركين الحية و المهذبة في نفس الوقت ، لذلك نحن لا نتيح شاشة التعليقات ظاهرة و مفتوحة بشكل افتراضي، الى أن يقوم المستخدم بتسجيل الدخول.
الأعداد الأخرى للمجلة المختارة، قد يهمك قراءتها