تمت عملية الإضافة الى سلة التسوق بنجاح لديك الآن  مادة/مواد في سلة التسوق الخاصة بك
  • شارك:
للإشتراك سنـوياً بالدوريات إضغط هنا
مجلة سياسات عربية - العدد 23
  • السعر :
    4.00 $
  • الكميّة:
  •  
 تضمّن هذا العدد الدراسات التالية: "صعود اليمين واستيراد صراع الحضارات إلى الداخل: حينما تنجب الديمقراطية نقائض الليبرالية" (عزمي بشارة)، و"مسؤولية الحماية: إعادة إحياء التدخل الإنساني" (محمد علوان)، و"التجربة التوافقية في العراق: النظرية والتطبيق والنتائج" (حارث حسن)، و"العلاقات الأوروبية - الروسية في مجال الطاقة: ضغوط التعاون وصراع المصالح" (أحمد قاسم حسين)، و"قضية الصحراء المغربية: عقدة التجزئة في المغرب العربي: رؤية مغربية" (العربي بنرمضان)، و"أزمة السياسة الخارجية الجزائرية بين ميراث المبادئ وحسابات المصالح: دراسة حالة ’الربيع العربي‘" (رابح زغوني). وفي باب المؤشر العربي تمّ رصد "اتجاهات الرأي العام العربي نحو الانتخابات الرئاسية الأميركية 2016". كما تضمن العدد أهم محطات التحول الديمقراطي في الوطن العربي في المدة (1 أيلول/ سبتمبر - 1 تشرين الثاني/ نوفمبر 2016)، وكذا الوقائع الفلسطينية في الفترة ذاتها.

واحتوى العدد أيضًا مراجعتين لكتابين مهمّين، هما: مراجعة ياسر جزائرلي كتاب "حروب إيران" للمؤلف جاي سولومون، ومراجعة محمود محارب كتاب "الولد لا يزال غير موجود" للمؤلف شوشي زايد. كما ضم العدد تقريرًا عن مؤتمر عقده المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، هو مؤتمر "الجيش والسياسة في مرحلة التحول الديمقراطي في الوطن العربي" (كمال طيرشي).
اشتر مقالاً
  • أضفى تغيّر المعطيات الدولية الخاصة بانهيار المعسكر الشرقي مزيدًا من التحدي على استمرارية تطبيق أهمّ مبدأ حَكم عقيدة السياسة الخارجية الجزائرية منذ الاستقلال )مبدأ عدم التدخل في شؤون الداخلية للدول(، وهذا ما أدى إلى ظهور السياسة الخارجية الجزائرية في حالةٍ من الأزمة كلّفت الجزائر تراجع دورها وانحسار تأثيرها الدولي. وترى هذه الدراسة، من خلال مناقشة مقاربة السياسة الخارجية الجزائرية لموجة الربيع العربي، أنّ حالة هذه الأزمة يمكن فهمها في عدم قدرة صانع القرار الجزائري على إنتاج خطاب خارجي يوائم بين ميراث مبدأ "عدم التدخل" الذي صنع للجزائر هويةً دوليةً بمواصفات المحايد والوسيط المقبول، واعتبارات المصلحة الوطنية التي تقتضي تكييفًا مرنًا لهذا المبدأ. ومِثل هذا العجز هو الذي يفسر تراجع أداء الدبلوماسية الجزائرية في التعامل مع تداعيات ما سُمي "الربيع العربي" والقضايا الدولية الراهنة عمومًا.
  • تعالج هذه الدراسة إشكالية تعثّر إنشاء اتحاد مغاربي حقيقي، على الرغم من التحديات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية التي تواجه معظم دوله، في ظل سيادة ظاهرة العولمة، مركِّزةً على اقتراح المغرب حلًّا سياسيًّا لفضّ هذا النزاع وإنهاء المشكلة على نحوٍ نهائي، ضمن ما يُسمّى "الحكم الذاتي" في المنطقة، وهو اقتراح وجد صدًى واسعًا لدى المجتمع الدولي، كما أنّه حظي بدعمٍ كبيرٍ من طرف جلّ الدول الكبرى والفاعلة في السياسة الدولية؛ لكونه يفسح المجال أمام تحقيق تنمية اقتصادية واجتماعية دائمة في المنطقة برمتها، وخلق مناخ جديد يُمكِّن من مواجهة التحديات المستقبلية المنتظرة.
  • تسلط الدراسة الضوء على العلاقات الأوروبية - الروسية في مجال الطاقة، وهي علاقة معقدة يتداخل فيها السياسي والاقتصادي والاجتماعي. فروسيا اليوم تعد أحد الشركاء الأساسيين في القضايا الأمنية الأوروبية، ولا يمكن الحديث عن الأمن الأوروبي من دون التطرق إلى الدور الروسي وتأثيره في المنظومة الأمنية الأوروبية، وهي أيضًا أكبر مصدِّر للطاقة إلى أوروبا، وأكبر شريك تجاري لها. في المقابل، يعد الاتحاد الأوروبي أكبر مستهلك لصادرات روسيا من الطاقة، وتربطه بها علاقات تجارية مهمة. ويجعل هذا كله العلاقات الأوروبية - الروسية في مجال الطاقة تخضع لثنائية ضغوط الصراع والمصالح في توازنات القوى في بنية النظام الدولي من جانب، وضرورات الاعتمادية والتعاون من جانب آخر. ومن ثمّ، تساعد دراسة هذه العلاقة الباحثين في تكوين صورة أكثر دقةً وعمقًا في فهم الصراعات التي تدور في محيط كل من روسيا والاتحاد الأوروبي، وفهم سلوك كل منهما بوصفهما فاعلين أساسيين في بنية النظام الدولي الآخذة في التحول والتغير.
  • تعالج هذه الدراسة مفهوم "مسؤولية الحماية" كما أقرّه مؤتمر القمة العالمي لرؤساء الدول والحكومات عام 2005 . وتعرض النظريات التي ابتدعت لشرعنة التدخ ات في الشؤون الداخلية للدول الأخرى باسم حقوق الإنسان؛ وهي الحرب العادلة، والتدخل باسم الإنسانية، والتدخل الإنساني. ثم تتناول الخلفية التاريخية للمفهوم وجوهره والركائز التي يقوم عليها وقيمته القانونية، وذلك قبل أن تبحث إن كان هذا المفهوم يمثّل استثناءً من كلٍ من مبادئ سيادة الدولة وحظر التدخل في الشؤون الداخلية للدولة، وحظر استخدام القوة في العلاقات الدولية؛ وهي مبادئ راسخة في القانون الدولي. وتخلص الدراسة إلى أنّ مسؤولية الحماية لا تبرر القيام بأي عمل عسكري خارج الإطار المرسوم لاستخدام القوة في ميثاق الأمم المتحدة.
  • تقدم هذه الدراسة ثلاث فرضيات رئيسة: أولًا، إنّ الصراع الدائر في البلدان الغربية المتطورة هو صراع بين ثقافتين تشتملان على مكونات طبقية وثقافية وسياسية وقيمية، أو صراع بين ثقافات يمكن أن تتحول إلى هويات. ثانيًا، أنّ روسيا والصين في الصراع على المستوى العالمي تبنّتا عقيدة صراع الحضارات ضد انتشار الديمقراطية والليبرالية بوصفهما ثقافةً غربيةً. وثالثًا، أنّ الفجوة بين النخب التي تتبنى القيم الليبرالية في تحالفٍ مع الفئات التي عانت التهميش - الأقليات والنساء من جهة والطبقة العاملة البيضاء والريف وغيرهم - أدّت إلى إضعاف الرابط التاريخي الحديث العهد بين الديمقراطية والليبرالية والانتقال إلى الصراع بينهما في حالات متزايدة.
* موقع الكتب الإلكترونية يرحب بتعليقات و مناقشات المشاركين الحية و المهذبة في نفس الوقت ، لذلك نحن لا نتيح شاشة التعليقات ظاهرة و مفتوحة بشكل افتراضي، الى أن يقوم المستخدم بتسجيل الدخول.
الأعداد الأخرى للمجلة المختارة، قد يهمك قراءتها