تمت عملية الإضافة الى سلة التسوق بنجاح لديك الآن  مادة/مواد في سلة التسوق الخاصة بك
  • شارك:
للإشتراك سنـوياً بالدوريات إضغط هنا
مجلة تبين- العدد 19
  • السعر :
    7.00 $
  • الكميّة:
  •  
تضمّن هذا العدد الدراسات التالية: " الشيمية والزمانية في الذهن العربي." (خالد كموني)، و" أنثروبولوجيا الإنسان الخطاء." (إبراهيم مجيدلية)، و" المؤثرات الاستشراقية ودورها في تشكيل الفكر الفلسفي عند محمد إقبال في كتاب: تجديد التفكير الديني في الإسلام." (زاهدة محمد طه المزوري)، و" نحن والآخر وصراع الهوية في السيَّر الشعبية العربية الصراع الإسلامي البيزنطي في السير الشعبية العربية " (عمرو عبد العزيز)، و" الهوية العربية الإسلامية : التباس الهوية والثقافة " (لؤي خليل).و""الخيال العلمي" بين محددات النوع وإكراهات سياق التلقي" (رشا جليس).
تضمّن العدد أيضًا مراجعتين لكتابين مهمين هما: " أفكار ضدّ التيار، مساهمة للرفع من مستوى التعليم لأحمد بوعزّي " قام بمراجعته (منير الكشو)، وكتاب " عشرة مقترحات لتغيير المدرسة " للمؤلّفان: فرنسوا دوبي وماري دوري بلّا، و الذي تولّى مراجعته (محرز الدريسي). كما ضم العدد ترجمة لنص لفرانسوا ليوتار "الرغبة و الفلسفة" و نقله إلى اللسان العربي (السعيد لبيب).
اشتر مقالاً
  • هذه الدراسة محاولة فهمٍ لكيفية بيان الإنسان العربي في مكانه وزمانه في لحظة انوجاده المعرفي في الكون. الزمانية العربية قوامها فعل الشَّيْم، وهو فعلٌ ماهويٌّ في كينونة الإنسان العربي. وهو ذو بُعدين؛ إذ يحمل إمكان الدخول وإمكان الخروج معًا فهو انشيامٌ وظهور. ومفهوم الحدس الشيمي، هو الذي ربطناه بلحظة زمانيةٍ تأسيسية هي الآن، والفعل المضارع الحاضر هو الفعل الأصيل زمانيًا، فهو اللحظة الوسط القادرة بحدسيَّتها أن تمكن الماضي والمستقبل من الحضور. عناصر هذه الصورة مكتملة في الزمن الماضي، ولكن إمكان وجودها لا يتحقق إلا بعناصر الزمن المستقبل، والحاضر هو نقطة البداية الدائمة.
  • تتجه هذه الدراسة إلى التفكير في مفهوم الشر من منظور فلسفي. ولئن تعددت المرجعيات واختلفت التأويلات لهذا المفهوم، فإنّ الغاية المنشودة هي التفكير في الإنسان أو بناء أنثروبولوجيا لإنسان منظورًا إليه من زاوية الفعل والحرية والمسؤولية. فالإنسان كائن خطّاء وهشّ وضعيف وغير معصوم، يقترف الشر بإرادته أو باستعماله لحريته. وهو بذلك يحدد طبيعة وجوده في العالم وعاقته بالآخرين. وإنّ الحديث عن الشر يستبطن دعوةً إلى فعل الخير، ونشر السلم، والإيمان بالاختاف، والاعتراف بالتعدد، ونبذ العنف والإرهاب.
  • كان للمؤسسة الاستشراقية حضورٌ ملموسٌ في مجمل أفكار فيلسوف الهند وشاعرها الشهير محمد إقبال 1877_ 1938 إذ تمكنت هذه المؤسسة من ترك بصمات واضحة في بعض نواحي تفكير إقبال، خاصة في ما يتعلق بموقفه من معالجة قضية التوجهات الفكرية في العالم الإسلامي المعاصر، وتنامي الاتجاهات الداعية للتحديث فيها. ويمكن تلمس أثر المؤسسة الاستشراقية في فكر إقبال من خال كتابه الشهير تجديد التفكير الديني في الإسلام (1928)، وعالج فيها جوانب تتعلق بقضايا تجديد الفكر الديني في الإسلام؛ فعمد في معرض معالجته تلك إلى عرض آراء العديد من المستشرقين ممن بحثوا في هذا الجانب، وحرص على دحض بعض النظريات الاستشراقية التي وجدها قائمة على أسس غير علمية.
  • تهتم الدراسة بالقراءة الشعبية لحدثٍ مهم يتمثل في الصراع الإسامي البيزنطي أثناء الفتح الإسلامي لمصر في ضوء المصادر الأدبية ممثلةً في السير الشعبية العربية، وما تشتمل عليه من قراءة شعبية للحدث، كونها قراءةً مراقبةً من خارج المشهد التاريخي لأنّها قراءة المجتمع للحدث، وليست قراءة الفاعلين. نحاول في هذه الدراسة الاقتراب منه ورصد أبعاده والتعرّف إلى أي حدٍ كان تأثيره في المخيلة الشعبية، وإلى أي مدى يمكن للسير الشعبية أن ترصد لنا قراءةً مغايرةً للمصادر التقليدية. لم تهتم الذهنية الشعبية كثيرًا بحقائق الحوادث والأماكن والشخصيات التاريخية والتتابع الزمني في سياقها التاريخي الفعلي، وإنما وظفت ذلك كلّه في خدمة هدفها الفني بمضامينه الاجتماعية/ الثقافية، بحيث تبرز دور العامة في إعادة تشكيل تاريخهم.
  • تشير هذه الدراسة إلى مفهومين للهوية يعكسان وجهتَي نظرٍ مختلفتين تجاهها، أحدهما مرتبط بالنسق الثقافي الغربي، والآخر مرتبط بالنسق الثقافي العربي الإسلامي. وتتساءل الدراسة عن جدوى تعميم مفهوم واحد للهوية على أنساق ثقافية مختلفة ومتباينة.
  • تبدو علاقة العلم بالأدب اليوم علاقة قوية بفضل المتغيرات والاكتشافات العلمية المتلاحقة، ولذلك فإن نتائج ثورة العلم انعكست على النوع الأدبي. وقد تبلور ذلك بظهور الخيال العلمي؛ إذ لم تعد المعرفة الإنسانية معرفة تراكمية فحسب، بل معرفة تقوم على الابتكار الإنجاز العلمي والتكنولوجي أيضًا. تحاول هذه الدراسة تسليط الضوء على مفهوم أدب الخيال العلمي وخصائصه وعلاقته بالواقع والمتغيرات العلمية الطارئة عليه، وارتباطه بالفن السينمائي ومفهوم الأسطورة. كما تهدف إلى رصد إشكالية هذا الأدب في الواقع العربي بأبعاده الفكرية والتطبيقية ومعوقات تقدمه.
  • إن أول الأسئلة التي يبدأ بها الفلاسفة، وحتى من يريد تعلم الفلسفة، هو التساؤل عما تعنيه لفظة الفلسفة والمجالات التي تعالجها. لكن هذا السؤال حسب ليوتار سؤال فلسفي أيضًا، لأنه ينتظر أن نجيب عنه بالعودة إلى بداية الفلسفة وكيف تصورها الأولون، بحيث تشير إلى معنى الحب والرغبة في الحكمة. وعبر تحليل مفهوم الرغبة، لا بد أن ندرك أنها في العمق بحث عن موضوع غائب، لكنه حاضر كموضوع مرغوب فيه (وهو ما يقرأه ليوتار في نص المأدبة لأفلاطون والبحث عن الزمن الضائع - ألبرتين المختفية - لبروست والتحليل النفسي). بهذا الشكل من يرغب في الفلسفة، عليه أن يدرك أنه يرغب في شيء مجهول، والفيلسوف (على نمط سقراط) ليس سوى باحث عن الحكمة وليس مالكًا لها.
* موقع الكتب الإلكترونية يرحب بتعليقات و مناقشات المشاركين الحية و المهذبة في نفس الوقت ، لذلك نحن لا نتيح شاشة التعليقات ظاهرة و مفتوحة بشكل افتراضي، الى أن يقوم المستخدم بتسجيل الدخول.
الأعداد الأخرى للمجلة المختارة، قد يهمك قراءتها