تمت عملية الإضافة الى سلة التسوق بنجاح لديك الآن  مادة/مواد في سلة التسوق الخاصة بك
  • شارك:
إصلاح صناعة الإنشاءات في الأقطار العربية
  • المؤلفون:
  • مجموعة مؤلفين
  • رقم الطبعة : 1
  • سنة النشر : 2014
  • عدد الصفحات : 480
  • نوع التجليد: غلاف ورقي
  • الحجم : 17*24
  • 978-9953-0-3010-4 ISBN:
  • السعر :
    16.00 $
  • بعد الخصم :
    12.80 $
  • الكميّة:
  •  

النسخة الإلكترونية: $6


أمازون

غوغل بلاي

نيل وفرات

 يضم كتاب "إصلاح صناعة الإنشاءات في الأقطار العربية" (480 صفحة من القطع الكبير)، الصادر عن  المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات بالتعاون مع المنظمة العربية لمكافحة الفساد، النصوص الكاملة للأبحاث والمناقشات التي قدمت في ندوة "إصلاح قطاع الإنشاءات في الأقطار العربية" التي نظمتها المنظمة العربية لمكافحة الفساد في بيروت في الفترة 6-7 حزيران / يونيو 2013. وشاركت في الندوة نخبة من المهندسين والباحثين والاقتصاديين والخبراء المهتمين بقطاع الإنشاءات ودوره في العملية التنموية في البلدان العربي وما يعيق تطويره من فساد وغياب الحوكمة في الإدارات العامة كما على صعيد الشركات الهندسية والمكاتب الخاصة.

يسلّط الكتاب الضوء على دور قطاع الإنشاءات - بما في ذلك البناء والتشييد - في تنمية المجتمع وأثره في الدورة الاقتصادية وتكوين الثروة، وكذا تبيان أثره في المواطنين من خلال معالجة السياسات السكنية والنشاط العقاري والقضايا المتعلقة باستملاك الأراضي واستغلالها. ويعالج الكتاب أيضا قضايا متعلقة بوسائل الحفاظ على البيئة والتراث الجمالي للطبيعة والإرث الحضاري والثقافي للبناء الموروث وطراز العمارة. كما يسعى الكتاب كما سعت الندوة إلى بحث كافة المعالم التي يؤثر فيها هذا القطاع والمعطيات التي تؤثر في مساره واقتراح السبل الكفيلة بتأديته دورا بارزا في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبيئية والبشرية في الأقطار العربية.

ويشكل موضوع إعادة الإعمار في مرحلة ما بعد الصراعات التي عصفت ببعض الأقطار العربية خلال العقود الماضية محورا أساسيا في الكتاب.

يتناول الفصل الأول موقع صناعة الإنشاءات في البنية الاجتماعية – الاقتصادية في الأقطار العربية، ويناقش الفصل الثاني سياسة الدولة في تخطيط المشاريع وتأثيرها في تكوين الثروة والبنية الاجتماعية، أما الفصل الثالث فيحلل مكونات قطاع الإنشاءات وآلياته في الأقطار العربية، في حين يفرد الفصل الرابع لإعادة الإعمار في فترة ما بعد الصراعات، ويتناول الفصل الخامس الخلفيات الاجتماعية – الاقتصادية لتجارب إعادة الإعمار وتأثيرها في البيئة.

وساهم في الكتاب كل من: طاهر كنعان، وعامر ذياب، والفضل شلق، وأنطوان زحلان، وشربل نحاس، وعادل الحديثي، وعامر خياط، وعبد الحليم فضل الله، وغالب أبو مصلح، ومحمود عبد الشفيع عيسى، وممدوح حمزة، ونائلة شعبان، وهناء علم الدين، وهيثم الناهي، إضافة إلى مساهمة العديد من الباحثين في المناقشات والمراجعات.

* موقع الكتب الإلكترونية يرحب بتعليقات و مناقشات المشاركين الحية و المهذبة في نفس الوقت ، لذلك نحن لا نتيح شاشة التعليقات ظاهرة و مفتوحة بشكل افتراضي، الى أن يقوم المستخدم بتسجيل الدخول.
البيانات غير متوفرة للمراجعات
الكتب
المقالات
  • ​تتدبر هذه الدراسة حراك 22 فبراير 2019 في الجزائر من منظور عابر لثلاثة اختصاصات، هي: سوسيولوجيا الحركات الاجتماعية، والسياسة المقارنة، والعلاقات الدولية، وتقارنه بالموجة الأولى لانتفاضات الربيع العربي (2011)، موظّفةً سردية "الاستثناء الجزائري" أداةً تحليليةً للمقارنة. وتسعى إلى فحص الحجج التي تعزز هذه السردية في خطوة أولى، ثم تفكيكها ومناقشة حدودها في خطوة ثانية؛ ما يسمح بفهم الخصوصية المحلية التي تميّز حراك 22 فبراير من غيره من الانتفاضات العربية، وإعادة وضعه في سياقه الإقليمي، بوصفه جزءًا من ظاهرة اجتماعية إقليمية لها ديناميات، وفي النتيجة آثار عابرة للأوطان.

  • ​تبحث الدراسة في ممارسات مجموعات الألتراس في تونس، من خلال تتبّع دلالاتها السوسيولوجية عبر حقول الرياضة والسياسة والدين، وتتبع امتدادات هويات هذه المجموعات وتأثيراتها الاجتماعية المتبادلة. وتعتمد الدراسة على قراءة سيميوسوسيولوجية للمدونة الفنية (أغانٍ وشعارات وممارسات) لمجموعات الألتراس داخل الملعب وخارجه، إضافةً إلى مقابلات مع عدد من أعضاء هذه المجموعات. وتهدف إلى فهم ما تحمله ممارسات مجموعات الألتراس في تونس من دلالات ورمزيات في فضاءات اجتماعية متعدّدة. وخلصت الدراسة إلى أن تقاطعات الرياضة والسياسة والدين أفرزت أشكالًا جديدة من الرّفض نقلتها مجموعات الألتراس من فضاء العيش اليومي في "الحومة" (الحي الشعبي) إلى الحقل الرياضي، ومن الحقل الرياضي إلى الحقل السياسي بمضامين دينية أعطاها سياق الثورة، الذي سمح بحرّية تشكُّل الأحزاب والمنظمات المدنية، أبعادًا جديدة.
  • عقدت مجلة أسطور للدراسات التاريخية، في نيسان/ أبريل 2016، ندوة بعنوان "إشكاليات البحث في التاريخ العربي"، ساهم فيها باحثون من جامعات عربية مختلفة، وسلطوا الضوء على بعض جوانب تطور المعرفة التاريخية في العالم العربي. وعلى الرغم من غنى النصوص التي قُدّمت ونُوقشت، فإن سؤال الحصيلة يظل دائمًا سؤالًا متجددًا تفرضه ضرورات إبستيمولوجية وأكاديمية. تندرج في هذا الإطار الندوات القطاعية التي تعتزم أسطور تنظيمها عن الكتابة التاريخية في البلدان العربية في الفترة القادمة؛ كيف كتب المؤرخون تاريخ بلدانهم؟ وما الأسئلة التي أرّقتهم؟ وما السياقات السياسية والإبستيمية التي قادتهم إلى التركيز على مواضيع دون غيرها؟ وكيف حقّبوا وفتّتوا التاريخ؟ وما الصعوبات التي تواجههم في إثارة مواضيع جديدة؟ وهل استطاعوا التغلّب على فقر المادة التاريخية من خلال الانفتاح على مواد ونصوص جديدة؟ وما صورة انفتاحهم على المدارس الغربية؟ تعتزم أسطور مناقشة بعض هذه القضايا وغيرها من خلال رصد ما توصّل إليه البحث التاريخي في البلدان العربية. وتهدف من ذلك إلى تعميق النقاش بين المتخصصين في البلد الواحد. كما تهدف إلى مناقشة التقاطعات والاختلافات الموجودة في مقاربة القضايا التي طُرحت. ومن ثمّ، تكون بمنزلة أداة أساسية لإنجاز بحوث تركيبية عن تطور المعرفة التاريخية في العالم العربي، بعيدًا عن التعميمات والأفكار المسبقة والصور النمطية التي تشكّلت. أمّا الندوات التي تقترحها الدورية، فهي عبارة عن استبيان يتضمن العديد من الأسئلة المنمّطة والموجهة إلى المتخصصين في حقل الكتابة التاريخية ممن راكموا تجربة بحثية ذات أهمية. واستهلت أسطور ندواتها هذه بندوة "الكتابة التاريخية في العراق اليوم"، التي عقدتها في 7 تشرين الثاني/ نوفمبر 2020، بمشاركة نخبة من المؤرخين والباحثين العراقيين. وتلتها ندوة "الكتابة التاريخية في مصر"، التي عقدت يومي 1 و2 تشرين الثاني/ نوفمبر 20221. وننشر في هذا العدد أعمال هذه الندوة.
  • عقدت مجلة أسطور للدراسات التاريخية، بالتعاون مع قسم التاريخ في معهد الدوحة للدراسات العليا، ندوتها بعنوان "المؤرخ العربي ومصادره"، خلال الفترة 29-30 نيسان/ أبريل 2019، في الدوحة – قطر، وذلك بمشاركة عدد من المؤرخين والباحثين من جامعات عربية مختلفة. 

  • عقدت مجلة أسطور للدراسات التاريخية، بالتعاون مع قسم التاريخ في معهد الدوحة للدراسات العليا، ندوتها بعنوان "المؤرخ العربي ومصادره"، خلال الفترة 29,30 نيسان/ أبريل 2019، في الدوحة – قطر، وذلك بمشاركة عدد من المؤرخين والباحثين من جامعات عربية مختلفة. دارت أشغال الندوة حول أربعة محاور ودراسة حالتين. يتعلق المحور الأول بتجارب في الأرشيف تهمّ طريقة استعماله وصعوباته، وأهمية الأجنبي منه في معالجة العديد من قضايا التاريخ العربي. أما المحور الثاني فقد وقف فيه المشاركون عند مسألة تعدد مصادر المؤرخ. وأما المحور الثالث فيتعلق بتاريخ الزمن الراهن، في حين خصص المحور الرابع لموضوع الغيرية والمصادر، وفي إطاره تعرض الباحثون للكتابات الرحلية عندما تتصدر الرحلة مدونة المؤرخ، وتصبح الرحلة نفسها أساسًا مصدريًا لكتابة تاريخ الغير. أما الحالتان اللتان جرت دراستهما، فتتعلقان بحالة المصادر العثمانية، وتعامل المؤرخين العرب مع هذه النصوص. في حين تتعلق الثانية بتاريخ فلسطين، وفي هذا المحور تطرق باحثون إلى تعامل المؤرخين والباحثين مع مصادر تاريخ فلسطين في فترات مختلفة، وفي مجالات بحثية متباينة. في هذا العدد سننشر القسم الأول من أعمال الندوة ممثلًا في تجارب مؤرخين وباحثين عرب مع الأرشيف، فيما ستنشر مجلة أسطور باقي أعمال هذه الندوة تباعًا في الأعداد القادمة.