تمت عملية الإضافة الى سلة التسوق بنجاح لديك الآن  مادة/مواد في سلة التسوق الخاصة بك
  • شارك:
للإشتراك سنـوياً بالدوريات إضغط هنا
مجلة أسطور - العدد 13
  • المؤلفون:
  • مجموعة مؤلفين
  • رقم العدد : 13
  • التاريخ : كانون الثاني/ يناير 2021
  • السعر :
    0.00 $
  • الكميّة:
  •  

صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات العدد الثالث عشر من الدورية نصف السنوية المحكّمة "أسطور". وتضمّن هذا العدد الدراسات التالية: "الكتابة التاريخية: المنعطفات الإبستيمولوجية" لعادل الطاهري، و"المؤرخون العثمانيون وإصلاح الدولة: دراسة من خلال المصادر التاريخية" لعبد الحي الخيلي، و"قضايا حرجة من تاريخ المغرب في مطلع العصر الحديث بين التاريخ والفقه: العلاقة بين المغاربة والمحتل الإيبيري" لمحمد الشريف، و"تدبير الذاكرة في سياق العدالة الانتقالية: دراسة مقارنة للتجربة المغربية" لعبد العزيز الطاهري، و"المعرفة التاريخية بين ذاكرة الألم وتحقيق المصالحة المجتمعية: التجربة المغربية نموذجًا" لمحمد مزيان، واختُتم هذا الباب بدراسة "مؤسسات السلطة الدينية: العرفية والمدنية في مزاب بالجزائر: النشأة والتطورات" لصوفية حنازلة.

وفي باب "ترجمات" نُشر مدخل كتاب نتالي زيمون ديفيز أَسْفَارُ الأُلْعُبَان: مسلمٌ من القرن السادس عشر بين عالمين، وقد ترجمها ثائر ديب. أمّا باب "مراجعات كتب"، فقد ضم مراجعتين لكتابين، هما: أتاتورك: السيرة الذاتية لمؤسس تركيا الحديثة لأندرو مانغو، من إعداد محمد عثمانلي، والقرار، مذكرات مضر بدران، من إعداد مهند مبيضين. أما باب "وثائق ونصوص"، فتضمّن دراسة بعنوان "سجناء حرب الريف من خلال وثائق إسبانية" لمحمد عبد المومن.

واختتم العدد أبوابه بـ "ندوة أسطور"، وهي بعنوان "المؤرخ العربي ومصادره"، التي نظمتها مجلة أسطور للدراسات التاريخية، بالتعاون مع قسم التاريخ في معهد الدوحة للدراسات العليا، يومَي 29 و30 نيسان/ أبريل 2019. وقد تضمَّن هذا الباب ثلاث دراسات هي "الرواية الأدبية والأغنية الشعبية: هل هما من مصادر كتابة التاريخ؟" لعبد الواحد المكني، و"النكتة مصدرًا تاريخيًّا: هل يساهم النص المضحك في كتابة التاريخ العربي؟" لإبراهيم القادري بوتشيش، و"من الصحافة إلى الحالة المدنية: أسئلة المؤرخة ومسار البحث عن المصادر" لفاطمة الزهراء قشي.

اشتر مقالاً
  • تسلط هذه الدراسة الضوء على المنعطفات الإبستيمولوجية الأساسية في الكتابة التاريخية في الغرب، وتكمن أهميتها في أنها تكشف عن الطابع الجدلي لتطور الهيستوريوغرافيا الغربية بدءًا من لحظة انفلات التاريخ من اللاهوت، واستيعابها من الفلسفة، ثم انتزاعها من المدرسة الوضعية، وصولًا إلى المنعطف الحولياتي وما بعده. وتهدف إلى تجلية حقيقة أن التطور في كتابة التاريخ تسبقه رؤى ونظرات جديدة على مستوى البحث الإبستيمولوجي؛ إذ ساد الاعتقاد طويلًا، في الجامعات العربية، والمغربية خصوصًا، أن انتعاش البحث التاريخي ينطلق من اكتشاف الوثائق وإضاءة جوانب كانت معتمة من التاريخ الحدثي، في حين تظل هذه الرؤية حبيسة مرحلة من مراحل الكتابة التاريخية، وهي المرحلة الوضعية التي لم تسلم من انتقادات بشأن قصورها المنهجي؛ وأهم قصور هو التركيز على الحدث التاريخي في بعده السياسي وإغفال أبعاد أخرى أساسية في البحث التاريخي كالاجتماعية والاقتصادية والثقافية والدينية، فضلًا عن الذهنيات والمهمشين.
  • واجهت الدولة العثمانية منذ أواخر القرن السادس عشر تحديات عميقة بسبب الأزمة التي أثرت في أهم مؤسساتها (السياسية والعسكرية والإدارية والمالية)، وكانت لها تداعيات على السلطة المركزية والولايات التابعة لها أيضًا. واقترح المؤرخون العثمانيون من خلال مؤلفاتهم التاريخية بعض الحلول والمشاريع الإصلاحية لتجاوز أزمة الدولة وإصلاح مؤسساتها. تهدف هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على آراء المؤرخين لتجاوز الدولة العثمانية أزماتها وتقديم بعض مشاريع الإصلاحات في الدولة العثمانية، ومن أبرزهم: لطفي باشا بن معين الألباني (ت. نحو 1562)، ومصطفى عالي الغاليبولي (1541-1600)، وحسن كافي الأقحصاري (ت. 1617)، وكاتب ﭽلبي (حاجي خليفة) (1609-1657)، وحسين أفندي الرومي، المعروف باسم "هزارفن" (ت. 1691/ 1692)، وقوﭽﻲ بك (ت. 1648)، وإبراهيم متفرقة (1674-1744). ومع الاهتمام بمراحل تطور الكتابة التاريخية في الدولة العثمانية، نبيّن أهم تصورات المؤرخين الأتراك ومقترحاتهم لإصلاح نُظم الدولة.
  • تسعى هذه الدراسة إلى الوقوف على نموذج حي من النوازل التي تسلط أضواء جديدة على قضية تاريخية حساسة شغلت المجتمع المغربي وفقهاءه، تتعلق بالوضعية القانونية للمغاربة المسلمين الذين سقطت مدنهم وقراهم بيد الإيبيريين. يرتبط الأمر بفتاوى العالم المغربي أبي الحسن علي بن عبد الله بن برطال التي ضمّنها عبد العزيز الزياتي في الفصل المتعلق بالجهاد من كتابه الجواهر المختارة مما وقفت عليه من النوازل بجبال غمارة، إلى جانب فتاوى عدد من العلماء المغاربة حول الموضوع نفسه. وهي فتاوى تتيح إجراء مقارنة بين موقف الفقهاء من الوضعية القانونية لمسلمي الأندلس تحت السيطرة المسيحية ومثيلتها الخاصة بالمغاربة تحت الاحتلال البرتغالي، على نحو يؤدي إلى الوقوف على خصوصية الخطاب الفقهي المغربي وتفرّده مقارنةً بالخطابات المتعارف عليها بخصوص مأزق مسلمي الأندلس تحت حكم المسيحيين، ومن أبرز تلك الخصوصيات إعطاء المقاومة المغربية سندًا شرعيًّا تجاه التوسّع البرتغالي.
  • تتناول الدراسة سياسات تدبير الذاكرة في تجارب العدالة الانتقالية، مستندةً إلى التجربة المغربية التي جسّدتها هيئة الإنصاف والمصالحة. وتقارن نموذجها بنماذج أخرى، مثل جنوب أفريقيا والأرجنتين وبولندا وتشيلي وتونس. وترصد أهم أحداث العنف في تاريخ المغرب الراهن، وخصوصًا تلك التي أسفرت عنها انتهاكات واسعة لحقوق الإنسان، والتي سعت الهيئة لطيّ صفحتها. وتوضح أن التجربة المغربية تبنّت "الحقيقة التصالحية"، بدلًا من "الحقيقة القضائية"، واستطاعت الكشف عن حقائق عديدة، وخصوصًا ما يتّصل باستجلاء مصير كثير من مجهولي المصير، وكشفت عن حالات عديدة من الاعتقال التعسفي، إضافة إلى أساليب التعذيب وظروف الاعتقال ومراكزه. وقد جاءت هذه التجربة المغربية سياسية، واستهدفت المصالحة أكثر من المصارحة، فشابها الكثير من النسيان. وتبيّن الدراسة أن تحوّلات جرت على مستوى التأريخ؛ فقد بدأ اهتمام نسبي من المؤرخين بموضوع الذاكرة، وتعالت دعواتهم إلى فتح ورشات تاريخ الزمن الراهن ومباشرته. وتنتهي إلى أن التجربة المغربية عكست نفسًا إصلاحيًا، لكنها لم تأتِ في إطار انتقال ديمقراطي، وإنما ساهمت في التحول الديمقراطي البطيء والمتعثر الذي يعرفه المغرب.
  • تتناول هذه الدراسة دور الذاكرة المجروحة وذاكرة الألم، أي ذاكرة الذين عانوا الاعتقال والاختطاف القسري وغيرهما، في كتابة تاريخ وطني أكثر موضوعية ومتوافق ومتصالح مع الماضي. إن العلاقة بين الذاكرة والتاريخ هي علاقة بين الفعل الجماعي والذاكرة الفردية، حيث يعتمد عليها المؤرخ، وعلى شهادة الفاعل السياسي والمناضل من أجل التأريخ لحدث معيّن. تبيّن الدراسة أن الغرض من تجربة هيئة الإنصاف والمصالحة التي دشّنها المغرب عام 2004 هو التصالح مع الماضي، وتجاوز الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، وذلك بطيّ صفحة سنوات الرصاص، والسعي في المقابل لتحقيق عدالة انتقالية. وترصد امتدادات النقاش السياسي الذي وطّن مفاهيم جبر الضرر والإنصاف والمصالحة والعدالة الانتقالية والمصالحة والديمقراطية. وتؤكد أن الشهادات التي قُدّمت خلال جلسات الاستماع ومذكرات الاعتقال مهمة من أجل إنتاج معرفة تاريخية، تستفيد من عدة عوامل؛ أهمها اتساع هامش الحرية، وتحوّل الفرد إلى فاعل وشاهد في التاريخ، وإسماع صوت الهامش والمهمشين، وتراجع هيمنة المركز والفاعل الرئيس في فعل الكتابة التاريخية. وتقارب الدراسة الموضوعَ من خلال نماذج من مذكرات وشهادات الفاعلين والمعتقلين السابقين؛ بهدف الوقوف على مدى مساهمة مذكراتهم في التعبير عن حالات تاريخية مفصلية من تاريخ المغرب، مع الإشارة إلى ما تتميز به هذه المذكرات من استعادة تجربة الاعتقال والتعذيب، غير أنها كتبت في حاضر يتّسم بنوع من الانفراج والنزوع نحو المصالحة.
  • مزاب هي منطقة بالوسط الجزائري تتميز بانتمائها مذهبيًا إلى الإباضية، وإثنيًا إلى الأمازيغ. وقد بنيت سردية الجماعة المزابية على الاعتزاز والدفاع الشرس عن هذه الثنائية التي من خلالها يعرف المزابيون بأنفسهم، ومن ثمّ يربطون علاقات مختلفة مع الآخرين المخالفين. وقد عرفت الجماعة، في تاريخها المعاصر خصوصًا، العديد من التحولات والتطورات المهمة التي ارتبطت أساسًا بمؤسسات الدولة الحديثة وسطوتها على فعل التشريع القانوني والمأسسة. وقد أثر ذلك أوليًا في سلطة المؤسسات العرفية والدينية للجماعة وبنيتها وأساليبها ومرجعياتها للبقاء والاستمرار. تحاول هذه الدراسة رسم تاريخ المؤسسات الدينية والعرفية في مزاب وأهم التطورات الحادثة عليها، والتي من خلالها تطورت الجماعة نفسها وأعادت تركيب بنيتها الهووية ذاتها. كما ستعمل الدراسة على تفكيك المداخلات الهووية التي يقدمها المزابيون عن أنفسهم، وكيف تشتغل هذه المداخلات لتوفير مرجعيات أيديولوجية متغيرة ومتطورة ومركبة في بنائها لعلاقة المزابيين بغيرهم.
  • هذا النصّ هو مدخل كتاب ناتالي زيمون ديفيز أَسْفَارُ الأُلْعُبَان: مسلمٌ من القرن السادس عشر بين عالمين الذي صدر في طبعات عديدة حمل بعضها العنوان الفرعي البحث عن ليون الأفريقي. وقد عَدَّ ستيفن غرينبلات، عمدة "التاريخانية الجديدة" ومنظّرها، هذا الكتاب روعةً من روائع صنعة المؤرّخ. تعرِض ديفيز في هذا المدخل لمادتها، حياة الحسن الوزّان أو ليون الأفريقي وأعماله، لا سيما كتابه وصف أفريقيا، وتلاحظ أنّ مقدارًا كبيرًا من الصمت والغموض يلفانها، سواء في أوروبا حيث أُسِرَ أو في شمال أفريقيا التي عاد إليها بعد طول غياب. وهي تتفحّص تفحّصًا نقديًا مفصّلًا كل ما قيل عن الوزان، في التأريخ والجغرافيا كما في التحقيق والسيرة والأدب. ولعلّ الأهمّ في هذا المدخل هو أنّ ديفيز لا تعمَد إلى وضع عملها هذا في سياق أعمالها وما طرأ على منهجيتها ورؤيتها التاريخية من تغيّرات فحسب، بل أيضًا في سياق ما طرأ من تبدّل المنهجيات والرؤى عمومًا وصولًا إلى لحظة كتابته. فمن الاهتمام بالبشر قليلي الشأن في كتبها السابقة إلى الاهتمام بالمواجهة بين أوروبا وأفريقيا، ومن طرائق التفكير القطبية في النظر إلى علاقة المستعمِر بالمستعمَر إلى فكرة الهجنة والمنطقة الوسطى، إنّما من دون التخلي عن فكرتي السيطرة والمقاومة، كما يفعل هومي بابا، مثلًا، ومن دون أيّ تناسٍ للسياسات الشرسة التي تمارسها الحكومات تجاه الغرباء والاستغلال الاقتصادي والجنسي للمهاجرين، للتركيز بدلًا من ذلك على ضروب التبادل الثقافي واستراتيجيات الوافدين في التكيّف.
  • رسّخت المدرسة الوضعية قناعة متداولة إلى اليوم مفادها تقديس "المكتوب والموثّق"، وما سماه عبد الله العروي "التاريخ بالعهد". وعندما يتعلق الأمر بفضاء الكتابة التاريخية عند العرب أو في بلاد العرب يصعب الأمر نسبيًا، بحكم طغيان الثقافة الشفوية وشيوعها. والمؤرخ مطالب بتجديد مناهجه، ولكن عليه في الآن ذاته أن يحرص على تنويع مصادره وإغناء مدونته وإثرائها. جادت قريحة عدة باحثين فآبوا إلى كتب الفقه والنوازل والمناقب، ومنهم من تجاسر أكثر فاشتغل على إعلانات الصحف في أوائل القرن العشرين، لما كانت الجرائد وسيلة وحيدة تقريبًا للإعلام والأخبار. وفي المقابل، استنبط مؤرخون أوروبيون مصادر نادرة وطريفة؛ فمنهم من اشتغل على لائحات أسعار المآكل بمطاعم المدن الكبرى ليحلل من خلال ذلك تطور الأسعار وتجدد الأذواق وتنوع المنتج الغذائي ... إلخ، ومنهم من اشتغل على بطاقات الزيارات Cartes visites حينما برزت بوصفها وسيلة تعريف بالأشخاص ومراتبهم ومهاراتهم، وفي إطار المزيد من تقسيم العمل والأدوار بالمجتمعات العصرية. والسؤال ها هنا: أيدل البحث عن مصادر جديدة يدل على القلق المعرفي وعقم المصادر المتوافرة أم أنه يتعلّق بشغف التجديد المنهجي، وما يتبعه من ضرورة تنويع المصادر وإثراء المدونة البحثية؟
  • تتجدّد أسئلة المادة المصدرية وتتناسل كلّما اتسعت رقعة التحولات المعرفية والطفرات المنهجية، وكلّما تكاثفت العلاقات البينية اللاحمة بين التاريخ والعلوم المجاورة التي تمدّ المؤرخ بآليات جديدة للاشتغال، وتدخله في عوالم معرفية لم تكن مألوفة لديه، ومن بينها عالم الضحك الذي أنتج نصوصًا هزلية تقدّم نفسها اليوم مادةً مصدرية لقراءة التاريخ، مقابل النصوص والوثائق الرسمية التي عادة ما تتميّز بخطاب جدّي ومنضبط، وبإيقاع لا يتجاوز سقف المعايير القيمية المتعارف عليها. وبحكم أنّ الإنسان "حيوان ضاحك"، وكائن ذو طبيعة نفسية مركّبة، تجمع بين الجدّ والهزل، فمن البديهي أن يُنتج نصوصًا مضحكة، بل إن النكتة التي يحكيها في شكلها الملفوظ جزء مما يسميه بول ريكور "حضارة الكلام" مقابل حضارة العمل والمنجزات ، فضلًا عن كونها إحدى تجليات التمثّلات الذهنية المتولّدة من قيم مجتمعية وذاكرة جماعية. وبما أنه لا يمكن تصوّر تاريخ بشري خالٍ من الضحك، فإن السؤال المركزي الذي نروم إثارته في هذه الدراسة هو: إلى أي حدّ يمكن اعتبار النصّ المضحك، من نوادر ونكت ومستملحات وطرائف، مصدرًا من المصادر التي يستند إليها المؤرخ لسدّ بعض ثغرات التاريخ العربي، وتفسير التاريخ السياسي والاجتماعي؟ ثم أيمكن اعتبار النص المضحك مكمّلًا للنص "الجادّ" أم ناقضًا لصحته؟ وهل يعدّ الهزل في حدّ ذاته تعبيرًا عن واقع تاريخي مسكوت عنه، ولو بطريقة مراوغة ومليئة بالشيفرات؟
  • تتجه هذه الدراسة إلى مساءلة طبيعة بعض من المصادر التي عالجناها طوال مسارنا البحثي، باختيار الصحافة من جهة، والوثائق العدلية من جهة ثانية، بوصفها نماذج نستنطقها اعتمادًا على مجموعة من الأسئلة والتوجيهات المنهجية. وتقترح عقد مقارنة غير مباشرة بين الجرائد والعقود العدلية بصفتها مصدرًا لدراسة التاريخ، من حيث طبيعة الوثائق، ونوعية المعطيات المستقاة، ومنهجية المعالجة. كيف تنتج الكتابة التاريخية الرصينة؟ وكيف يتم اختيار المصادر أو انتقاؤها لبناء مدونة البحث؟ وكيف يتم تحديد الموضوع الأكاديمي؟ وما السؤال الأساسي الذي يريد الباحث/ة طرحه والإجابة عنه، عند الإقدام على إنجاز بحث في التاريخ؟
* موقع الكتب الإلكترونية يرحب بتعليقات و مناقشات المشاركين الحية و المهذبة في نفس الوقت ، لذلك نحن لا نتيح شاشة التعليقات ظاهرة و مفتوحة بشكل افتراضي، الى أن يقوم المستخدم بتسجيل الدخول.
الأعداد الأخرى للمجلة المختارة، قد يهمك قراءتها