تمت عملية الإضافة الى سلة التسوق بنجاح لديك الآن  مادة/مواد في سلة التسوق الخاصة بك
  • شارك:
قضية فلسطين: ومستقبل المشروع الوطني الفلسطيني - الجزء الأول
  • المؤلفون:
  • مجموعة مؤلفين
  • رقم الطبعة : الأولى
  • سنة النشر : 2015
  • عدد الصفحات : 720
  • الحجم : 24*17
  • 978-614-445-050-5 ISBN:
  • السعر :
    20.00 $
  • بعد الخصم :
    16.00 $
  • الكميّة:
  •  

النسخة الإلكترونية: $7


أمازون

غوغل بلاي

نيل وفرات

يضم الجزء الأول من كتاب "قضية فلسطين ومستقبل المشروع الوطني: في الهوية والمقاومة والقانون الدولي" (720 صفحة من القطع الكبير) القسم الأول من الدراسات والبحوث المنتخبة التي قُدمت في المؤتمر السنوي لمراكز الأبحاث في المنطقة العربية الذي نظمه المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات في الدوحة (قطر) في الفترة 7-9 كانون الأول / ديسمبر 2013، تحت عنوان: "قضية فلسطين ومستقبل المشروع الوطني الفلسطيني".

حوى هذا الجزء من الكتاب ثماني عشرة دراسة، أضيفت إليها كلمات افتتاح المؤتمر، وخضعت الدراسات والبحوث إلى التحكيم والتقويم العلمي من لجان متخصصة قبل مناقشتها في المؤتمر وبعدها. ويُقسم هذا الجزء إلى أقسام ثلاثة: "الهوية الفلسطينية والمشروع الوطني الفلسطيني"، و"المشروع الوطني الفلسطيني ودوائر الفعل"، و"المشروع الوطني الفلسطيني والقانون الدولي".

انطلق عزمي بشارة في المحاضرة الافتتاحية الأولى وهي بعنوان: "المشروع الوطني الفلسطيني: أفكار وأسئلة في المآزق والآفاق" من التداخل بين السياسي والأكاديمي في أي مؤتمر أكاديمي عن فلسطين، مفصّلًا أنّ المؤتمر بطابعه الأكاديمي المتقاطع مع السياسي هو بمنزلة جمع بين الواقع والأمل. فيما انطلق إعجاز أحمد في المحاضرة الافتتاحية الثانية، من الموقف التاريخي للقادة الهنود تجاه حركة مناهضة الاستعمار فيما يخص مسألة الاستعمار الصهيوني لفلسطين، وهو الموقف الذي تبنّته لاحقًا الدولة الهندية في الأعوام الأولى للجمهورية. وفي المحاضرة الافتتاحية الثالثة: "المتخيل الفلسطيني الناشئ"، وضّح ريتشارد فولك، مقرر الأمم المتحدة الخاص لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية، تصوره بالقول إن المعركة المقبلة هي "معركة الشرعية"، خصوصًا بعد تراجع خياري الكفاح المسلح والمفاوضات.

في القسم الأول من الكتاب ست دراسات تناقش الهوية الفلسطينية من جوانب عدة، وتبحث في المشروع الوطني الفلسطيني من مداخل مفاهيمية وأخرى عملية ترصد التغير السياسي والاجتماعي والديموغرافي، وقد كتب في هذا القسم كل من: أحمد جميل عزم "المشروع الوطني الفلسطيني بين الوطن والدولة: تأصيل المفاهيم"، وهشام سليم المغاري "مستقبل الهجرة اليهودية إلى فلسطين المحتلة وتداعياتها على الصراع الديموغرافي"، ومجدي المالكي "التحول في الهوية الفلسطينية وتجلياتها في ضوء تشرذم المجتمع الفلسطيني منذ عام 1948"، وبلال الشوبكي "الهوية الفلسطينية: من التشتيت ومحاولة الاستئصال إسرائيليًا إلى تصنيع هويات بديلة فلسطينيًا"، ومهند مصطفى "المستوطنون والكولونيالية اليهودية في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967"، ومنير نسيبة "سياسة التجزئة الإسرائيلية للمجتمع الفلسطيني وتفعيلها في تهجير الفلسطينيين قسريًا".

ويشمل القسم الثاني من الكتاب ثماني دراسات تتناول دوائر الفعل المؤثرة في المشروع الفلسطيني من داخله أو من خارجه، وقد كتب في هذا القسم كل من: نادية أبو زاهر "دور المجتمع المدني في تغيير السياسات الأمنية في السلطة الفلسطينية"، وسلامة كيلة "الثورات العربية وأفق الصراع العربي – الصهيوني"، وإمطانس شحادة "الانتخابات البرلمانية الإسرائيلية 2013: تغيرات حزبية وسياسية تحت سقف توافق صهيوني متجدد"، وعبد الرحمن التميمي "تداعيات احتمالات انهيار السلطة على خدمات البنية التحتية"، وبلال شلش "تحولات المقاومة المسلحة لحركة حماس في الضفة الغربية في أثناء انتفاضة الأقصى: من المركزية إلى الشظايا المتفجرة"، ونوار عبد الغني ثابت "قضية فلسطين ومستقبل المشروع الوطني الفلسطيني: حركة حماس بين الذات والحكم وآفاق القضية"، وطارق بقوني "تخندق حماس في غزة"، ورامي أبو شهاب "نحو خطاب فلسطيني للشتات: الكتابة في أزمنة الارتحال".

ويأتي القسم الثالث من الكتاب موزَّعًا على أربع دراسات موضوعها القانون الدولي، وفيه نقرأ: محمد خليل الموسى "تداعيات الرأي الاستشاري الخاص بالجدار الفاصل: رؤية عملية لبناء إستراتيجيا قانونية وسياسية"، وديانا بوطو "تأكيد عدم شرعية المستوطنات الإسرائيلية"، وزها الحسن "استخدام آلية الشكوى الدولية في اتفاقية مناهضة العنصرية في قضية فلسطين – إسرائيل"، وسلمى كرمي أيوب "محاكمة المسؤولين الإسرائيليين بحسب الولاية القضائية الدولية: تحديات وعقبات".

* موقع الكتب الإلكترونية يرحب بتعليقات و مناقشات المشاركين الحية و المهذبة في نفس الوقت ، لذلك نحن لا نتيح شاشة التعليقات ظاهرة و مفتوحة بشكل افتراضي، الى أن يقوم المستخدم بتسجيل الدخول.
البيانات غير متوفرة للمراجعات
الكتب
المقالات
  • ​تسعى الدراسة لرصد تحوّلات الخطاب السياسي في ليبيا، من خلال بحث الخطاب المنتمي إلى ثورة 17 فبراير، وكيفية محافظته على اتّساقه وتأثيره خلال الشهور الأولى للثورة، ثم تفسير التحوّل من خطاب وطني جامع، إلى خطاب يُعبّر عن قضايا هووية وأيديولوجيات حزبية وعقائدية، وعلاقاته المركبة بانزلاق الواقع الليبي إلى الصراع، ثم إلى الحرب الأهلية. وتنظر الدراسة في تركيبة النخب المؤثرة في إنتاج القرار السياسي، وفي المفاهيم التي تشملها خطاباتها متأثرة بالهويات الخاصة.

  • ​تتدبر هذه الدراسة حراك 22 فبراير 2019 في الجزائر من منظور عابر لثلاثة اختصاصات، هي: سوسيولوجيا الحركات الاجتماعية، والسياسة المقارنة، والعلاقات الدولية، وتقارنه بالموجة الأولى لانتفاضات الربيع العربي (2011)، موظّفةً سردية "الاستثناء الجزائري" أداةً تحليليةً للمقارنة. وتسعى إلى فحص الحجج التي تعزز هذه السردية في خطوة أولى، ثم تفكيكها ومناقشة حدودها في خطوة ثانية؛ ما يسمح بفهم الخصوصية المحلية التي تميّز حراك 22 فبراير من غيره من الانتفاضات العربية، وإعادة وضعه في سياقه الإقليمي، بوصفه جزءًا من ظاهرة اجتماعية إقليمية لها ديناميات، وفي النتيجة آثار عابرة للأوطان.

  • ​تبحث الدراسة في ممارسات مجموعات الألتراس في تونس، من خلال تتبّع دلالاتها السوسيولوجية عبر حقول الرياضة والسياسة والدين، وتتبع امتدادات هويات هذه المجموعات وتأثيراتها الاجتماعية المتبادلة. وتعتمد الدراسة على قراءة سيميوسوسيولوجية للمدونة الفنية (أغانٍ وشعارات وممارسات) لمجموعات الألتراس داخل الملعب وخارجه، إضافةً إلى مقابلات مع عدد من أعضاء هذه المجموعات. وتهدف إلى فهم ما تحمله ممارسات مجموعات الألتراس في تونس من دلالات ورمزيات في فضاءات اجتماعية متعدّدة. وخلصت الدراسة إلى أن تقاطعات الرياضة والسياسة والدين أفرزت أشكالًا جديدة من الرّفض نقلتها مجموعات الألتراس من فضاء العيش اليومي في "الحومة" (الحي الشعبي) إلى الحقل الرياضي، ومن الحقل الرياضي إلى الحقل السياسي بمضامين دينية أعطاها سياق الثورة، الذي سمح بحرّية تشكُّل الأحزاب والمنظمات المدنية، أبعادًا جديدة.
  • عقدت مجلة أسطور للدراسات التاريخية، في نيسان/ أبريل 2016، ندوة بعنوان "إشكاليات البحث في التاريخ العربي"، ساهم فيها باحثون من جامعات عربية مختلفة، وسلطوا الضوء على بعض جوانب تطور المعرفة التاريخية في العالم العربي. وعلى الرغم من غنى النصوص التي قُدّمت ونُوقشت، فإن سؤال الحصيلة يظل دائمًا سؤالًا متجددًا تفرضه ضرورات إبستيمولوجية وأكاديمية. تندرج في هذا الإطار الندوات القطاعية التي تعتزم أسطور تنظيمها عن الكتابة التاريخية في البلدان العربية في الفترة القادمة؛ كيف كتب المؤرخون تاريخ بلدانهم؟ وما الأسئلة التي أرّقتهم؟ وما السياقات السياسية والإبستيمية التي قادتهم إلى التركيز على مواضيع دون غيرها؟ وكيف حقّبوا وفتّتوا التاريخ؟ وما الصعوبات التي تواجههم في إثارة مواضيع جديدة؟ وهل استطاعوا التغلّب على فقر المادة التاريخية من خلال الانفتاح على مواد ونصوص جديدة؟ وما صورة انفتاحهم على المدارس الغربية؟ تعتزم أسطور مناقشة بعض هذه القضايا وغيرها من خلال رصد ما توصّل إليه البحث التاريخي في البلدان العربية. وتهدف من ذلك إلى تعميق النقاش بين المتخصصين في البلد الواحد. كما تهدف إلى مناقشة التقاطعات والاختلافات الموجودة في مقاربة القضايا التي طُرحت. ومن ثمّ، تكون بمنزلة أداة أساسية لإنجاز بحوث تركيبية عن تطور المعرفة التاريخية في العالم العربي، بعيدًا عن التعميمات والأفكار المسبقة والصور النمطية التي تشكّلت. أمّا الندوات التي تقترحها الدورية، فهي عبارة عن استبيان يتضمن العديد من الأسئلة المنمّطة والموجهة إلى المتخصصين في حقل الكتابة التاريخية ممن راكموا تجربة بحثية ذات أهمية. واستهلت أسطور ندواتها هذه بندوة "الكتابة التاريخية في العراق اليوم"، التي عقدتها في 7 تشرين الثاني/ نوفمبر 2020، بمشاركة نخبة من المؤرخين والباحثين العراقيين. وتلتها ندوة "الكتابة التاريخية في مصر"، التي عقدت يومي 1 و2 تشرين الثاني/ نوفمبر 20221. وننشر في هذا العدد أعمال هذه الندوة.
  • عقدت مجلة أسطور للدراسات التاريخية، بالتعاون مع قسم التاريخ في معهد الدوحة للدراسات العليا، ندوتها بعنوان "المؤرخ العربي ومصادره"، خلال الفترة 29-30 نيسان/ أبريل 2019، في الدوحة – قطر، وذلك بمشاركة عدد من المؤرخين والباحثين من جامعات عربية مختلفة. 

كتب متعلقة